البلاغة :

تضمنت السورة الكريمة وجوها من البديع والبيان نوجزها فيما يلي :
1- الجناس الناقص بين [ فلق ] و[ خلق).
2- الإطناب بتكرار الإسم [ شر ] مرات في السورة [ من شر ما خلق ] [ ومن شر غاسق ] [ ومن شر النفاثات ] إلخ تنبيها على شناعة هذه الأوصاف.
3- ذكر الخاص بعد العام للإعتناء بالمذكور [ من شر ما خلق ] فإنه عموم يدخل تحته شر الغاسق ، وشر النفاثات ، وشر الحاسد.
4- جناس الإشتقاق بين [ حاسد ] و[ حسد).
5- توافق الفواصل مراعاة لرءوس الآيات


المصدر:
صفوة التفاسير/العلامة محمد علي الصابوني