الحمد الله الذي أنار البصائروأيقظ الضمائر في رمضان ..
وانتشلها من غياهب اللهو وظلمات الغفلة ..
ولعل آيه مباركة تلين قلب جلمود .. فيهتدي بعدها ويعود ...
إننا نحمد الله أن جعل لنا رمضان كفارة سنوية وصحوة حولية .. وإلا لكيف كان الحال ؟
والمؤسف أن هناك من الصائمين من لا يرى أن يستزيد على أجر صيامه بقراءة القرآن ولو لبعض قصار السور..
فهو قد ورم أنفه امتنانا أن قد أرهق كاهله وصام ..
نحتاج للتذاكر والتواصي دائمـــا .. علنا نصحوا من غفلة أوقعتنا في المهالك ..
ونسأل الله الثبات والهداية والصلاح للجميع ..