جاء في بعض أمارات

نهارها صبيحتها حيث جاء التنويه عن شيء منه في الحديث: "ورأيتني أسجد صبيحتها في ماء وطين".

فذكروا من علامات يومها أن تطلع الشمس بيضاء وقالوا لأن أنوار الملائكة عند صعودها تتلاقى مع أشعة الشمس فتحدث فيها بياض الضوء وهذا مروي عن أبي في صحيح مسلم.

ومنها اعتدال هوائها وجوها ونحو ذلك