جميل ما نقلتيه أختي الفاضلة أسرار

إلا أنني أخالف الأخت زهر الرأي

وإن كانت تعابير العيد وملامحه تغيرت إلا أن روح البهجة مازالت تبض بقدومه..

كيف لا وهو عيد القبول وفرحة الطاعة ..

لن يستلذ تلك السعادة إلا من استلذ أسبابها ..

كلا العيدين يأتيان يبشران برضى الرحمن ..

فحق لنا الفرح والسرور

كبُرنا عن استشعار فرحة العيد بالثوب والحذاء وتركناها لأطفالنا ..
فلنعي الآن فرحة العيد الحقيقية

وإن لم نلبس ثوبه

شكرا لك أختي