أهلاً بك سيّد جمال شمس الدين
وما أجمل المعاني التي أتيت بها في قصيدك
هكذا هي الحياة .. ابتلاء وشقاء وتعب.
لكن ماتلبث أن تبتسم لك من جديد
مع بوارق أمل لابد أن تحسن الظن بها.
وأما الكسر الذي تحدّث عنه الشاعر خالد
لا ينقص من رونقها شيء وتلافيك هذا الخلل
في المرات القادمة ، سيجعل منك شاعرًا كبيرًا
يا نديم المشاعر.
تحياتي.