رحم الله اياما كانت في " العصا لمن عصى " هي الوحيدة هي السائدة، حتى تعمق علماء النفس في خبايا النفس البشريه فكسرت العصا نصفين ، فكسرت نصفين ، ورفع المشرفون التربيون العصى في وجه من كان يستخدمها .
نظرة قصيرة للخلف تظهر لنا كم كانت العصا قاسية لكنها كانت تضع حدا فاصلا لا جدال فيه بين المقبول المرفوض . فكان الطريق واضحا وقصيرا جدا للهدف.
في حديث " واضربوهم عليها لعشر " وهو اسلوب تربوي حث عليه الرسول وهو لا ينطق عن هوى .
فكيف نوفق ونقارب ما بين ما ذكر في قول الرسول وما خرج به الباحثين في التربيه وعلم النفس وقولهم بأن الضرب قد يصلح بعضا من خارج النفس ، ولكنه يهدم داخلها وعمل الإنسان نتاجا لداخله .
وهل تؤيد استخدام المعلم والمعلمة للعصا ؟