قصيدة سابحة في لجج الحزن .. وذابحة !!

كالأخطبوط هذا السموّ !
يعقد أحجياته بتفاصيل الفرح
ولا يبقي لنا شيئًا من أنفاس.


عيون المها
اختيار موفّق
ومشاعر ضاقت ذرعًا
من تفشي الحزن بكل الأمكنة
وقصيدة ذوق
منسابة بروعة وسلاسة.

لاعدمناك.