أُحبُّها حُبَّ أمٍّ غابَ واحدُها
لم تهنَ بالنومِ منْ همٍّ ومنْ حَزَنِ
أحبُّها حُبَّ أرْضٍ أَجْدبتْ طلباً
للغيثِ أو حُبَّ طيرٍ تاقَ للسَّكَنِ

صوره رائعه جدا لوصف اعظم حب بعد حب الله ورسوله
حب لا يمكن اختصاره ولا التعبير عنه ولكن الشيخ حفظه
الله ابدع في رسم تلك الصوره
لا فض فوك يا شيخ عائض (وصح لسانك)


يكفي إذا قلتُ فخراً إنها وطني


شكرا جزيلا أخي / راعي الطيب
اتحفتنا بهذه الرائعه بارك الله فيك