ككككككككككك الله يعينك -- بس المشكله مش في الحفظ 00 في النظر ضاحك:
وصلت القبله -- والحمدلله انهاا في راسى
فيصل![]()
ككككككككككك الله يعينك -- بس المشكله مش في الحفظ 00 في النظر ضاحك:
وصلت القبله -- والحمدلله انهاا في راسى
فيصل![]()
https://www.tvquran.com/ar/selections/category/10
(سـ يأتي يًوماً غير بعًيد واكُون في ِقافٍلة الراحَلين)ً
فًقد طُبعت الدُّنيا على كَدَر ، وما خلَت يومًا مِن الهموم
طُبِعَتْ عَلَى كَدَرٍ وَأَنْتَ تُرِيدُها ؛ صَفْوًا مِن الأقذاءِ والأكدارِ
فحالُ الدُّنيـا ، وتقلُّبُها ، ورِخَصُها ، يجعلنا نُصَحِّحُ نظَرتَنا لَها
وصدق رسولُنا - صلَّ اللهُ عليهِ وسلَّم - إذ يقول :
(( لو كانت الدُّنيا تعدِلُ عند اللهِ جَناحَ بَعوضةٍ ، ما سقى كافرًا منها شربةَ ماء ))
رواه الترمذىّ وصحَّحه الألبانىّ .
فيصل
ما قلت الا حق
وجميعنا يعرف ذلك
لكن دائما النفس أمارة بالسوء
شكرا لك
مُخْتَبئٌ فِيْ رَحِمِ القَدَرْ ..!!
استاذي المعنى شكراً لك حبيبي ..............
وجعلك الله من اهل الحق
في تصوري أن المسألة ليست مسألة فوائد أو مضار
بقدر ماهي مسألة دينية شرعية ... لا نريد أن نضخم حجمها
على حساب أمور أخرى أخلاقية أخطر منها وأوسع أثرا...
حتى الخمر مثلا فيها فوائد ولها مضار وذلك بصريح القرآن الكريم:
( قل فيهما إثم كبير ومنافع للناس وإثمهما أكبر من نفعهما)
لننظر إلى الأسلوب القرآني في طريقة علاجه لمثل هذه القضايا ...
أسلوب العدل في ذكر السلبيات والإيجابيات وتوضيح أيهما أكبر وأخطر..
ثم اتخاذ أسلوب التدرج في العلاج لأن هذا الشخص مريض وهو لا يدري
وقد تعود دمه على هذه المادة التي يحس في أثناء غيابها باضطرابات جسدية
ربما كالتي يحس بها من يكثر من تناول الشاي ثم ينقطع عنه ولو لفترات بسيطة...
عموما لا أحب أن أطيل وربما تكون لي عودة ولكن أحب أن أختم مشاركتي هذه بأن
القات قد أفتى علماؤنا الأجلاء بتحريمه بدون أن نخوض في الفوائد والمضار والترجيح بينهما
بل إن هناك من الحكم التشريعية في التحريم أو التحليل ما يخفى على كثير من الناس ..
وأهمس في آذان أحبابي من ( المخزنين ) بأن يجلسوا مع أنفسهم جلسة هادئة
(بشرط ماتكون ماسكة معاهم) :d ويحكموا عقولهم في الأمر جيدا...
وأبسط دليل على حرمته أن شخصا منهم لا يستطيع أن يذكر اسم الله عند بداية أكله للقات
ولا يستطيع أيضا أن يحمد الله في نهايته... ومن حاول أن يفعل ذلك فقد استهزأ بأحكام الإسلام
وعرض نفسه للخطر العظيم ...
اللهم أرنا الحق حقا وارزقنا اتباعه
وأرنا الباطل باطلا وارزقنا اجتنابه...
جرأة في الحق أعجبتني ... وطريقة في سرد الحقائق أبهرتني ولم أتوقعها تطرح هنا من أحد شباب المدينة وليست نسائها
الموضوع قد طرح ... إذن فالتهرب ليس له مبرر والأعذار التي لا ترقى بشخصية الفرد ليس من داع لتجميلها
فإلى متى يعيش رجال المنطقة كالآلات المسيرة برغبات وأهواء ومطامع ضعاف النفوس الذين باعوا أغلى شيء من أجل الرخيص ؟؟؟؟؟
وإلى متى نعيش نحن النساء في انتظار ذلك الزوج الهائم بعشق تلك النبتة الخبيثة متجاهلاً من يتوق لرؤيته يوماًَ خارج سيطرة ذلك السم ؟؟
وإلى متى يعيش أبنائنا حيارى تملأ وجوههم البريئة عشرات الأسئلة عما يحدث حولهم من فوضى وهل سيكونون على نفس الحال إذا كبروا ؟؟؟؟
والله إنها لأسئلة يشيب منها الوليد لو تفكر بحال مجتمع كامل يستيقظ على حال وينام على نفس المنوال ليعيد في اليوم التالي ماحدث غير عابئ بتغييره يوماً لأنه يرى فيها سعادة وهمية تجلب له على المستوى البعيد تعاسة إشتراها هو بماله له ولبيته ولزوجته وأبنائة ......!!!
أخى الكريم : فيصل الحكمى أعجز عن شكرك لطرحك الرائع لهذا الموضوع المهم![]()
أختك :
~ الغـلا كـله ~
اختي العزيزة الغلى كله ............ شكراً لهذا التعليق الجميل .......... وشكراً للاطراء
نعم اختي نحن ابناء منطقة جيزان لسنا ملائكة ربما من ينصح من القات يتعاطاه ولكن هذي مشكله تواجه المنطقة ومستقبله وشبابها ويجب علينا جميعاً ان نحاربها والا سيكون مستقبل المنطقة مظلم وشبابها في خطر
شكراً اختي العزيزة .........................
استاذي احمد عكور شكراً لم ذكرت والله يجزاك خير على ما ذكرت
نعم مسألة الدين اهم ...... وانا ذكرت ما ذكرت الا من باب المضار الزائدة والدنوية ... الله يعطيك العافية
لاحياة لمن تنادي اولازال الامل موجود بأن اري شباب كبار في مدينتي صامطه وهم في قمة الوعي يحاربون او يبغضون كل ضار والا يدافعوا عن اشياء لديهم القناعة التامه بعدم وجود اي فائدة تعودعليهم اعرف الكثير من اصحاب الفكر العالي جدا يمارسون تخزيين القات كل يوم لا يستريح لهم بال الابعد التخزين وهم يدركون اضراره ولديهم الرغبة الشديدة ان يتركوه عندما تسأل احدهم ياخي متي تتركه قال والله ودي الان ولكن ايش اسوي فين تروح ايش تسوي ولو تسأله ان يساعدك حتي تشغل وقتك تراه يقدم لك برنامج رائع لقضاء الوقت حت تذهب الى النوم تسأله لماذا لايفعل ذلك قال مااقدر ياشباب القات في اليمن اصبح عادة اجتماعية قديمه نتمني ان لا نتحول الي يمن اخر يكون القات من مقومات الكرم حتي القات لا فائدة فيه ابدا
انها شجرة خبيثة دمرت بيوتا واناسا شرفاء