السكوت افضل في هذا الموقف
ولكن ينبغي أن يُعلم أن المغفرة لمن أساء إليك ليست محمودة على الإطلاق
فإن الله تعالى قيد هذا بأن يكون العفو مقروناً بالإصلاح فقال : { فَمَنْ عَفَا وَأَصْلَحَ فَأَجْرُهُ عَلَى اللَّهِ } [الشورى : 40].
أما إذا لم يكن في العفو والمغفرة إصلاح فلا تعفُ ولا تغفر.
والمرأة يجب عليها ان تصبر على كثير من الإسائة حتى تستمر
الحياة وتضفر بالجنة
أيما امرأة ماتت و زوجها عنها راضٍ دخلت الجنة 0
ولكن السكوت أستسلام ورضى بالواقع المرير مما يجعل ذلك الزوج يستمر في خطأه والزوجة تموت بكبتها حتى تنفجر في لحظة من اللحظات وهنا ستكون الكارثة أكبر والنتيجة وخيمة على الطرفين .