تباً للوحدةِ
وسحقاً للحظاتِ الحنين
تكادُ تعْبَثُ بِالروحِ فتُحيلُهَا
إِلى شيءٍ مِنْ رَمَاد
وَلا يبقى مِنهَا سوى
خَيَالاتٍ لا تُسْمِنُ مِنْ وُجُودْ !
تباً للوحدةِ
وسحقاً للحظاتِ الحنين
تكادُ تعْبَثُ بِالروحِ فتُحيلُهَا
إِلى شيءٍ مِنْ رَمَاد
وَلا يبقى مِنهَا سوى
خَيَالاتٍ لا تُسْمِنُ مِنْ وُجُودْ !
.
.
رَبِّي طَهرني منَ الحاسةِ السادسة كَما تُطَهرُ القُلوبَ منَ الذُنوب ..