نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

تباً للوحدةِ

وسحقاً للحظاتِ الحنين

تكادُ تعْبَثُ بِالروحِ فتُحيلُهَا

إِلى شيءٍ مِنْ رَمَاد

وَلا يبقى مِنهَا سوى

خَيَالاتٍ لا تُسْمِنُ مِنْ وُجُودْ !