(( تلك اللوحة))
كنت ارمز بها إلى أمية ذلك الجندي ((الأحمق))
فحاولت ان ألتمس له العذر بأميته (( لا يقرأ ولا يكتب )) حتى لايفهم العالم أن رجال الامن لدينا انعدمت فيهم
الانسانية بسبب الثراء و (( 00000 )) فاصبحت قلوبهم بلا رحمة ولا إنسانية
لكن00000
عندما نقرأ شعرا لكم ولا نفهم معناه (نقول المعنى في بطن الشـاعر
فلماذا أنتم أيها الشعراء لا تلتمسون لنا الاعـذار 0

للك خالص حبي