عِندما يفُوحُ الخُزام,ويتألقُ الياقوت ,
في طوقٍ مُكتمِل ,
لا يَسعُنا إلا أن نقف لِنُباهي الكونَ بهذا العِقد,

روحٌ فياضةٌ وصفاءُ سريرة ,
ودماثةُ خُلق ..وأكثر..

لكمُ قِطةً مِن الشِغاف تُبارِك..
وتاجا تَفرُد وعطاء..

دمتم عِقدَ صامِطةَ الوضاء.