نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

كيف لنا أن لا نرتاح ونتخلص من أمراض عدة ونحن نتأمل في عظمة خالق الأكوان وفالق الحب من النوى

فليس سواه أعلم بما تحتاجه أنفسنا لذلك كانت كل أوامره المسطرة في القران أو الملقاة على لسان نبية

محمد صلى الله عليه وسلم لذلك كلما علت النفس بذكر الخالق سمت وارتقت عن شرور الأمور ومخزياتها

ألا يستحق الفرد الصمد أن نمجده كثيراً ونذكره كثيراً ونخافه كثيرا كثيراً

شكرأ أخي الكريم : أبو إسماعيل

لموضوعك الطيب ونشكر أيضا من قام بهذه الدراسة ونسأل الله أن تكون في ميزان حسناتك

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي



أختــك

~ الغـلا كـله ~