...
حين يكونُ للحبّ صوت ,
للحرية , للحياة للمنفى للموت للذاكرة , لهذا الحزن الذي ينمو سريعاً داخل قلوبنا للطرق التي نست معالم الفرح
حتماً سيكون هذا الصوت هو صوتُ روضة .
ومنعت وجهك في ربوع مدينتي .. علقته
وكتبت محظورا على كل المشارف .. والموانئ .. والمطارات البعيدة كلها
لكنه رغمي اطل .. *
قليلٌ أن تحمل امرأة في قلبها ولسانها وعقلها كلّ هذه البلاغة !