هل تجد أقدامي المرتعشة فرجة بين حرمان باذخ و قبس يصطلي ألماً...
لن أصرخ يا سادة فقد أدمنت الألم منذ زمن طويل ...
لكن لم انتش بتسطير مبدع كهذا منذ زمن طويل ...
ما جعلني أرقص طرباً أن يسطر الحرمان عطاءاً بهذا البذخ ...
ويهدي حرمانه إبداعاً لقبسٍ إرتضى الالم رداءا في برد نزفه وهجير دمعه ...
اخي المحروم ..
إغفر لي أسطري الجحفانية المتأخرة وجفافها من الإشادة بروعة ما سطرت وروعة ما فجر القبس بك جذوة الإنتظار ...
وغداً ستفضحني الدموع
إذا تحرك ما استقر ْ
انتفاضة جذوة هذا البيت هزت بل لوت عنق المشاهدة العابرة لتستحيل تحليلاً و غوصاً في درر البواقي ...
كنت عابراً فقررت التخييم ...
تحياتي الجحفانية