أعلام اٌشعلت رؤوسها لتنير التاريخ العربي والأسلامي
فسماهم واخلاقهم وافعالهم في خدمة الاسلام والمسلمين
اصبحت نبراس يضيئ الحاضر والمستقبل
ابتداءً برسولنا الكريم وخلفاءه الراشدين الى حكام زمننا هذا
فلو تتبعنا التاريخ الاسلامي نجد ان أكثر دول خدمةالاسلام والمسلمين هي الدولة الأمويه والعباسيه والسعوديه
( بعد المؤسسين طبعاً <الرسول و صحابته>)
ففي زمننا الحاضر نجد ان صفات وأفعال الملك عبدالله بن عبدالعزيز
تشبه الى حد كبير ما أتصف به الخلفاء الراشدين
فهو يحمل طيبة ابي بكر وشجاعة عمر وكرم عثمان ودهاء علي بن ابي طالب(رضي الله عنهم)
فهو من الرجال الذين حكمو هذه الأرض واهتم بشعبها صغيرهم وكبيرهم حيث لايختلف اثنين على حبه
كما انتهج نهج الصحابه في نشر وخدمة الاسلام بالجهاد في اقامة المعارض الأسلامية في كل البلدان الغير مسلمة للتعريف بالأسلام والمسلمين (حيث اختلف الجهاد بأختلاف الزمن حيث كان الجهاد بالسيف وحالياً بالقلم والعلم والتعامل)
هذا غير خدمة الحرمين الشريفين التي تبدوا واضحه لكل العالم من توسعه ومباني
ونظافه وخدمه ونشر و تلفزه وعنايه بالزائرين و......و......و.......
كما انتهج نهج سيدنا عثمان بن عفان في حفظ وطباعة ونشر القران الكريم
حفظ الله خادم الحرمين ورعاه وزاده من فضله