أبو نوف: هكذا تكون الأرواح بشفافيتها العالية، مرحباً بالرياح التي أتت بك..
حاكم العشاق: الله يسلمك، أما الزبداني وقاسيون فكانتا من نصيب السنوات الماضية وماكنت أملك الكاميرا، وفي هذه السنة مررنا مروراً.. لعلّي ألتقطها في السنوات القادمة إن شاء الله..
سبايدر: شكراً لحضورك..
بنت المدخلي: ولاريبَ، فهي بعينيك أيتها الحالمة..
شكراً لكم..