رشفات ذاات مذاق عذب كيف لا وهي من صنع الأنقياء وقهوة بنكهة العبق الطاهر
سأشارك حتماً ولي عودة
مع الشُكر والعرفان لكِ ياليالي
رشفات ذاات مذاق عذب كيف لا وهي من صنع الأنقياء وقهوة بنكهة العبق الطاهر
سأشارك حتماً ولي عودة
مع الشُكر والعرفان لكِ ياليالي
مُبعثر ..!
بارك الله فيك ، وجزاك جنة الخلد
نعم 00 هنا القوة
لروحك النقية
أحبه..
وأخافه..
وأرجاه وأتوكل عليه ..وأنيب إليه..
والهج بذكره ..
وأشتاق إلى لقائه ..
واستحيا منه واجله واعظمه..
قال احد الصالحين::
(( مساكين أهل الدنيا ..خرجوا منها وما ذاقوا أطيب مافيها ..!!!
قالوا :-وما أطيب ما فيها؟؟!!!
قال :- محبة الله .. والأنس به والشوق إلى لقائه
والإقبال عليه والأعراض عما سواه !!
* فلا عيش إلا عيش من أحب الله ..
وسكنت نفسه إليه ..وأطمئن قلبه به ..واستأنس بقربه ..وتنعم بحبه ..
ومن لم يكن كذلك ....
فحياته كلها هموم وغموموآلام وحسرات
* ففي القلب شعث لا يلمه إلا الإقبال على الله .. وفيه وحشة لا يزيلها إلا الأنس به ..
وفيه حزن لا يذهبه إلا الاجتماع عليه .. والفرار منه إليه ..
وفيه نيران وحسرات
لايطفئها إلا الرضابأمره ونهيه ..وفيه فاقة لا يسدها إلا محبته ..والإنابة إليه ودوام ذكره .. وصدقالإخلاص له ...
ولو أعطي الدنيا وما فيها لم تسد تلك الفاقةمنه
أبدا..
الأنس ثمرة الطاعة والمحبة ..فكل مطيع لله مستأنس وكل عاص لله مستوحش000
وحين أقول ياوطني .. لا أشبع !
"اللهم أغفر لأبي ورديمه وأرحمهما "
رائع أن نستجمع قوانا,ونُقدِسُ تِلكَ المصادِر التي منحتنا إياها..
بل الأروع أن نبتذِل ذلكَ الضُعف والإنكِسار ونُهشمل ذِكره..
رائعة قواكِ الكامِنة ثلج,
ورائعةٌ رُوحك بِكُلِ المقاييس,
باقةُ جوري لهذا النقاء ثلج..
لي عودة بإذنِ ربي برشفات قوتي ..
يعزُ عليَّ حينَ ادير عيني أُفتش في مكانِكَ لا أراكَ..
التعديل الأخير تم بواسطة :: ليالي جيزان :: ; 29 -09- 2010 الساعة 08:43 AM
أكثر الناس الذين نخالطهم مهما بلغ أحدهم من السوء .. إلا أنه لا يخلو من خير
وإن كان قليلاً .. فلو استطعنا أن نعثر على مفتاح الخير لكان حسناً ,,
إذن عامل الناس جميعاً بما تعلم فيهم من خير .. قبل أن تسيء الظن بهم ..,
نبينا وقرة أعيننا محمد صلى الله عليه وسلم ..كان إذا قابل عاصياً ينظر فيه إلى جوانب
الإيمان قبل جوانب الشهوة والعصيان .. ماكان يسيء الظن بأحد .. يعاملهم كأنهم أولاده
وإخوانه .. يحب لهم الخير كما يحبه لنفسه ..
فإذا تعاملت مع الناس فكن عادلاً .. اذكر الخير الذي فيهم .. وأشعرهم أن شرهم لم يجعلك
تنسى خيرهم .. فهذا يقربهم إليك ..
فن ..
قبل أن تبدأ في نزع شجرة الشر في الآخرين ..
ابحث عن شجرة الخير واسقها ..
مصدر هذه الرشفه,,
((استمتع بحياتك ))
لشيخنا / محمد العريفي
![]()
رشفة في هدوء..
هل تبحث عن راحة البال ..
راحة البال ...هي معرفة أنك قمت بعمل كان ينبغي عليك القيام به ، وأن تغفر لنفسك اللحظات التي لم تكن فيها بالقوة التي كنت تريد أن تكون عليها ...
راحة البال يجب أن توجد قبل العمل الجيد وليست نتيجة له .
إذا كنت تتمتع بوجود نوايا حسنه لديك ، سيمكنك حينئذ أن تحظى براحة البال ..
ويمكنك أن تحظى براحة البال قبل أن تصفح عن الآخرين إذا كنت صادقاً ولديك نية في الصفح .
إن راحة البال تكمن في قبول الأشياء الجيدة لديك ، وعزمك أن تفعل الصواب .
الغالية ثلج دافئ
طرح .. رائع ..سيال و متدفق ..
خالص شكري وتقديري ..
رحمك الله يا أم خالد
فنجان قهوتي مقال عجبني ويا رب يعجبكم ..
بسم الله الرحمن الرحيم
أحبتي في الله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وَسَارِعُواْ إِلَى مَغْفِرَةٍ مِّن رَّبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّمَاوَاتُ وَالأَرْضُ أُعِدَّتْ لِلْمُتَّقِينَ 133
الَّذِينَ يُنفِقُونَ فِي السَّرَّاء وَالضَّرَّاء وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ وَاللّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِين 134َ
اصبحت اعشق ساعات الانتظار
بقلم: علي اليسَّارقال لي صديقي: أمس ضحكت زوجتي فأنا كنت أقرأ في الصباح سورة آل عمران، وخرجتُ لعملي، وإذا بي قبل النوم أقرأُ سورة هود.. فقالت: ما بك؟ أصبحتَ تتنقَّل بين السور على غير عادتك في ختم القرآن! هل لأنك تحب سورة هود أم أنك تقرأ وردك برموش عينيك..؟ قلت لها: سأحكي لكي لاحقًا، لكنها نامت. في الصباح كنَّا على موعدٍ عائلي، ولمَّا كانت زوجتي تتأخر في "الجهوزية".. فقد لبستُ ثياب الخروج، وأمرت الكبار بمساعدة الصغار وإنزال الشنط للسيارة. وسحبت كرسي وجلست بجوار باب الخروج، ومعي مصحفي، فكانت تتوقع مني أن أرفع صوتي وأصيح بصوتي الجهوري لها هيَّا.. تأخرتي.. لكنها كانت تسمع قراءة القرآن، وعند آيات الرحمة كنت أرفع صوتي فهمَّت زوجتي وقالت: سبحان الله ربنا يهدي.. أين موشحات الحِفاظ على الموعد وضرورة السرعة في "الجهوزية"؟ ضحكتُ وقلت لها: يكفي23 عامًا من النصائح. وكان لي موعد عند أحد الزبائن لكنه أبقاني في حجرة الجلوس نصف ساعة معتذرًا بأدب، فتناولت مصحفي وأنهيتً وردي. خرجتُ في مشوارٍ إلى وسط البلد بزحامها وضوضائها وزخمها أخذتُ ابني معي ليقود السيارة، وتناولت مصحفي ولم أحس بالزحام ولا الضوضاء ولا أي شيء بل السكون والراحة والسلام يملأ حياتي، لكن الدموع نزلت من عيني ليست دموع الفرح ولا دموع تأثُّري بالآيات الجليلة, إنما هي دموع الندم.. يا الله! كم فرطنا من ساعاتٍ، هل يُعقل أنني أختم القرآن في حوالي 5 أيام من ساعات الانتظار، هذه الأوقات التي كانت كلها توتُّر وتبرُّم وضيق وانزعاج.. فكم قصَّرتُ في حق نفسي..؟ هل يُعقل أنني أصبحت أحبُّ ساعات الانتظار!!. في انتظار الطعام ذلك الموعد المقدس الذي أحافظ عليه مع أولادي حين يتأخر الطعام كنت أنزعج.. لكني أمسكت مصحفي وعلا صوتي عند الآية ﴿وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآَنِ مَا هُوَ شِفَاءٌ وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ﴾ (الإسراء: من الآية 82). قالت لي زوجتي: إن قراءتك هذه تركت انطباعًا طيبًا لدى الأولاد كلهم كبارًا وصغارًا، فهم بالرغم من أنهم يحفظون القرآن منذ الصغر إلا أن صوتك الطيب بحشرجته الخفيفة وإحساسك بالمعاني جعلهم يشتاقون لذلك، ويقولون: إنهم يتذكَّرون الآيات التي قرأتها ويقلدونك. أين أنت يا رجل..؟!. يا الله! نزلت عليَّ الملاحظة كالصاعقة، فكم قصَّرت في حقهم، فالرسول صلى الله عليه وسلم يقول: "كلكم راعٍ وكلكم مسئول عن رعيته".. فغياب القدوة في القرآن بالبيت وغياب القدوة في الأذكار والصيام والأوراد.. يجعل تعليماتك لهم بأداء أعمالهم التعبدية باهتةً ودون روح.. وتصبح التعليمات أمرًا من ضمن آلاف الأوامر التي يسمعونها صباحَ مساء. يا الله! كم ضيعت عليهم ساعات الطمأنينة والهدوء والسلام التي كان يحققها القرآن؟.. ضيعت عليهم الرحمة والنور ومباركة الملائكة.. ضيعت عليهم الشفاء وينابيع الخير والعطاء التي يمنحنا إيَّاها القرآن، أأنا السبب؟.. الله المستعان.. لكن عذرًا فأنا من سيزرع فيهم عشق ساعات الانتظار.. اللهم أكرمنا بكرم القرآن, وشرِّفنا بشرف القرآن, واجعلنا من أهله. ---------- * داعية إسلامي
الياقوته ,, قلبها وطن
رشفة اراحت بالي ,, والآخرى تسللت الى كل جوارحي
لاعدمت تلك الرشفات ,, وأطمع في المزيد ,,