عندما نحن لانفسنا لا نجها بل نجد جلاد متمكن يهوى التعذيب
ويتتفنن فيه يهوى تقليب المواجع واستحضارها لكن رغم ذالك
نستدعي النفس ونتوق لها كلما سنحت لنا خلوتنا بذاتنا لانها
مع كل هذاهي من تحفظنا بعد الله تعالى من الوقوع في الزلل والخطاء
فكثيرا ما تخاطبنا ونخاطبها تاره بقسوه وتاره بحزن وشفقه وتاره بحسره وتاره
بالم وتاره وتاره وتاره المهم انها هي من تصدقنا القول في كل مره
يعطيك العافيه