التعديل الأخير تم بواسطة راعيـ الطيبـ ; 29 -09- 2010 الساعة 10:07 PM سبب آخر: إملاء ...؟؟
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أعتذر كثيرا أخي ماجد في تأخري في الرد
واصدقك القول إني قرأت موضوعك اكثر من خمس مرات
في البداية لم أفهم المقصد وفي المرات الأخرى بحثت عن المدخل
وأعتقد في النهاية إني سأبحث عن مخرج .
وأعتذر مرة اخرى إن كان فهمي للموضوع خاطئا فهكذا هي المواضيع الراقية
تحير قارئها وتتيه به في كل صوب .
عزيزي كأنك تشبه ذلك الحب بالصداع وتقارن بين تلك القلوب المرهفة وأحيانا المزيفة
بذلك العالم الرقمي الذي لا يعرف الكذب والخداع والتزييف للعب بمشاعر الآخرين .
يا عزيزي من الصعب جدا ان يشعر أحدنا بالصداع وهو من غير راس فكل مخلوق
لديه قلب يشعر ويحس وله الحق أن يحب ويبحث عمن يشاركه أفراحه واحزانه
ويقاسمه سعادته واتراحه حتى يمتزجان شعورا واحساسا .
ولكن المصيبة عندما تصبح تلك القلوب خواء وتبحث عن كل هواء
فهي قلوب مزيفة واحاسيسها منمقة ومشاعرها مرتبة للفوز بلحظات متعة سرعان ما تنتهي
لتبدا قصة اخرى من خلال لعبة جديدة تحاك لها الكلمات وتزين لها العبارات وهكذا !!!!!
عزيزي القلوب الصادقة لا تحتاج لكلمات سرية وبرامج حماية فلديها القدرة على معرفة الحب الصادق
والتمييز بين العاشق واللاعب الكاذب لأنها تملك أحساسا صادقا تحس وتشعر ولو لم تكن رقمية .
أوافقك الراي لقد كثر الهرج والمرج حتى اعتقدنا إن كل الناس يحبون وهم كذلك
لكن يبقى منهم الصادق ( الرقمي ) ومنهم الكاذب اللاعب .
تحياتي وتقديري
ابداااع متواصل ....... دمت بوووووووووووود
كلما فككت شفرة .. ظهرت لي أخرى ..ولاغرو فالرقمية سادة الموضوع ..
لذا أعتقد أن لك فلسفة مخبئة في بطانته..
فهل لي فقط أن أسجل اعجابي بهذا الطرح المتميز والفكر الفريد ..
ولأقول شكرا جزيلا ودمت مبدعا ..
رحمك الله يا أم خالد
مرحباً سيدي
إلاّ الحب ..نأمل أن يبقى في منأى عن العبث
إشكاليتنا ..كما هي مع كثير من الأمور ...الطوفان القادم ...لايرتبط بقانون ..لاينظر لضوابط ..فقط يريد أن يمارس ..ربما أن التعاطي مع ( الحب ) في ثنايا العالم الرقمي ..لن يكون إلاّ بذات الوسائل ..
كيف..لماذا..مَن ..من أين ..أصدقاً ..؟؟ وغيرها من ضوابط الحديث ..لم تعد ذات جدوى ..لكون عالمك الرقمي ..يمكنه مساعدتك
العتب على ذواتنا ..أن نسعى لخدشها ...والعُتبى ..علينا ..ان نسعى لذلك ...ولربما ..تمتع ..بمنع ..ربما هو أجدر ...وألذ ...كيما يدوم ...أعيد سيدي...تمتع بمنع ...يُبقيه ..لذيذاً..نقياً....صافياً...يدوم ..ويدوم
.
.
.
ثم ربما أرى ...أن الكراهية الشديدة والاشتهاء المرعب ...
لايجتمعان ..في ذات القلب والوقت ..أتوقع يترك أحدهما المجال للآخر
دمت ودمت..
.
التوقيع ..تحت الصيانة
أخي راعي الطيب
هل تقصد لايوجد حب في هذا الوقت ؟
وأين أجد لذة هذا الحب ومن يستحقه ؟
أهلا بالغالي أبو نزار ،،،
الحب ،،لم أذكره الا بجانب وإتجاه واحد فقط كإستشهاد بقداسته ،،
لذلك لن أزيد على ما قيل بذلك الخصوص ،،
أما عن رأيك المهم بأن ما ورد لا يجتمعان فقد إتفقت معي بذلك ،،
العاطفة معقدة جدا يلعب بها بعض الناس ،،
تجده مزيج عجيب بين الكراهية الشديدة والاشتهاء المرعب ،،
عجزت كل الكائنات الرقمية عن فهم النفس العربية ،،
عندما يخالط الرعب شهوة ما حتما سيأتي الكرهـ ،،زمنيا ،، لأن الشهوة ليست بطريقة صحيحة وحتما سيصل صاحبها أو صاحبتها - لكراهية الآخر أو نفسة بشدة ،، ،،
العتب على ذواتنا ..أن نسعى لخدشها ...والعُتبى ..علينا ..ان نسعى لذلك ...ولربما ..تمتع ..بمنع ..ربما هو أجدر ...وألذ ...كيما يدوم ...
هنا فلسفة قل ما نقرأها الا من أهلها ،،
سيدي/ دوما أفتخر بأن هناك قوما غير القوم هاهنا ،،،
دمت فخر للمكان ولنا ،،،
أهلا بك مرة أخرى ،،
سيدي من أنا حتى أتجرأ على مدينة فاضلة اسمها الحب ،،
الحب الصادق الروحي ،،
إبحث حتما سيهديك قلبك لمن تحب ،،كان تعليقي على ردك الأول حينما قلت لا وفاء ،،فجاء النهي على لساني مؤكدا بأن أي حب لا يكلل بالوفاء ليس حبا ،،
وللمعلومية لن أجلب الحب الا إستشهادا لشيء ما ،،
وتمنيت وجود مدينة له لأضع الرموز والألغاز على أبوابها ومداخلها ،،كي لا يعبث بها شخص مصاب بالصداع ،،
أهلا بك ،،
![]()
صباح الخير ,,
ماجد لاباس طهور إن شاء الله
وعليك بالأبر الصينيه ,,
أقتنع أهلها وامنوا بكونها علاج ناجع ..
واقنعوا بها العالم ,,
فتجد من يتداو بها في زمن الثوره الطبيه
الحديثه ,,
مهما بلغ التعقيد بالبرمجيات والكيانات الفيروسية ،،
الحب هو اكسير الحياة ,,
ولا صحة للحياة بدون تفشيه في كل خلاياها ,,
ولكن هناك فيروسات أنتجتها مراكز الابحاث
والمختبرات الرقميه العالميه المتطوره والمنفتحه ,,
تحمل نفس اعراض الحب الحقيقي ,, وبأسعار يصل إليها
جميع طبقات المجتمع ,, وقد دون عليه لامانع من وضعه
قريباً في متناول الأطفال ,,
ابوعبدالله,,
لك جل التقدير ,,
ما اكثر المصائب في عالم النت العالم الرقمي المفتوح واقصد بالمفتوح انه لاحدود
للمرغوب والممنوع فالكل يبحث حسب فطرته وحسب مقدرته على الاستيعاب
اما الارقام السريه لم تعد صعبة المنال بل اصبحت سهلة الحل بضغت زر يكشف المستور
ليس هناك مفر الا المواجهة, واجه ذاتك وطغيانك سوا للرجل او الانثى الرغبه هي مفتاح
الحل اعزائي متى ما كبحت رغبتك فانك ستعيش حرا لنفسك النت عالم مفتوح للعلم والتعلم ونشر كل مافيه خير للبشريه
وبطبعنا كبشر فنحن نحول النعمة دائما الى نقمه وكل تقدم في العلم يصبح علينا كارثتا مدويه
لاننسى كل ما مررنا به (( التلفزيون-الراديو-الريسفير-الجوال )) كلها سببت كوارث
وهي اشياء مفيده وكانت مقيده لدنيا لكن طبيتنا الشيطانيه دائما تعكس الامور
النقاش طويل واكتفي بان اقول موضوعك جميل
وخصب ويطول فيه الحديث ,,
ليس علينآ آنـ نتكلفـ لنكونـ آجملـ ف نحنـ بعفويتنإ رآئعونـ ~~
فكر ووعي وموضوع رقمي جميل
قرأُتك ماجد وابتسمت،
تغيب وحين تعود لاتخلو أياديك البيضاء من العطايا ،
ثم أعجبتني عبارة ( الكلب قوقل ) .. الكلب يلهث لكنه وفي !
أترى أن قوقل وفيّ أم كلب بثوب ذئب يا سيّدي ؟
كنت في سالف الزمان أراهن ( عن عدم إدراك )، وأجادل أصحاب الصداع المزمن !!
على أن بوابة العالم الرقمي هي بوابة النعم التي لاتحصى بنسبة 65 % ، و35 % نقمًا
من السهل على البلهاء تجاوزها،
حتى أيقنت أن هذه البوابة هي بوابة جهنّم المحفوفة بالشهوات والأفضل لكل أبْلَه أن يتحسّس طريق الجنة
المحفوف بالمكاره .. هو طريق ضيّق على ممر الشبكة علّه يستطيع أن يمشطه بدون الحاجة لعلاج طويل
بالعيادات النفسيّة أو اللجوء لمسكّنات تخفف وطأة الصداع، وربما الإدمان على مخدّر يغيبه عن العالم كي
يستريح ، وأما العاقل فأجده يشقى في النعيم بعقله.
وأخيرًا،
الحب حياة وهذا العالم الرقمي مقبرته !
وشكرًا سيّدي ماجد على منحي فرصة مصافحة حرفك هنا.
مودتي.
لهفة
لم يتبقَّ ما أخسره بعدك يا أمي،
رحيلك هو كل خسائري !!