وخِتاماً وعلى مضض,
نُودِعُ تِلكَ الرُوح المُختلفة ,
وتِلكَ المشاعِر الفياضة,
وذلكَ العبق الفتان,

لِنقفَ مرةً أُخرى على بواباتِ الوفاء لـِ نرمُق الأوفياء,

وقبلَ أن تُغادِرينا سَنُقلِدكِ سيدتي أوسِمةَ العِرفان ,
بأسماء كِبارِ رُوحِك,
ومِنكِ العُذرُ إن قصرناوأطلنا عليك المُدةنقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي ,

وِسامُ الاُم الحنون والأبِ الرائع ,والزوج الفذ,
دُمتِ لهم وداموا لكنقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
والآخر وِسامُ كوكبة صامِطة ممن أبت صامِطية إلا أن تُسبغ عليهم من وفائها,
فلها جُل التقدير والعِرفاننقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

ولِكُلِ من مر مِن هُنا عِقد إمتنان خالصنقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي