خمس ساعات !!!!!؟ 
ساعتان !!!!؟ 
والله مقطوعة عندنا لأكثر من 18 ساعة 
احسبوها من ساعة العاصفة إلى صباح الثلاثاء الساعة 11 ص..
ليلة البارحة كانت إحدى حكايات ألف ليلة وليلة...
سأفرد لها موضوع مستقل...
من أهم النقاط...
من شاف مصيبة غيره هانت عليه مصيبته...
أبو اسماعيل في سباق مع (شاص ) الكهرباء...ضاحك:
أستاذنا القدير أبو علي ... يرابط في الشركة...
الحلم يشتغل فني ( استشاري ) كهربائي ضاحك:
انتظروني ...
ـــــــــــــــ
عبير الوطن...
المأساة تتكرر...
في ليلة البارحة بالذات... قد نلتمس العذر... لكن لمن !!!؟
أحيانا الكوارث الطبيعية تحمل في ثنايا عنفها الرحمة...
فقد كشفت لنا بالأمس شبه العاصفة مدى تهالك البنية التحتية لشركة الكهرباء..
لك تحية بلاحدود