لا زلنا بارعين في الشجب والاستنكار ... وكالعادة...
وعندما يطلب منا حلا نقف مكتوفي الأيدي...
مع الاعتذار للزملاء...
نحن بحاجة إلى حل...
فهل من حل !!!؟
المأساة حصلت وتحصل وستحصل...
نريد حلا...مانعا....محصنا...حتى لا تتحول إلى ظاهرة...
لا زال البحث جار عن حل....
سأعود..بمشيئة الله
دمتم بخير