الحكاية مو حكاية أسوأ بالتأكيد العمل عموما لا يوصف بهذه الكلمة مهما كان ،،
وكما تفضل أستاذي أبا نزار بردهــ ،،
برأيي هم من يبذلون جهدا غير الجهد ،،ولا يوصف شدته لا نفسيا ولا إجتماعيا ،،
من ينظفون بلدتنا ،،ويزيلون ما أقترفناه من أوساخ ومخلفات ،،
عندما تنام أو تتهيأ للنوم ، تأتي تلك السيارة السحرية ،، يركب بالعادة إثنان على طرفيها الخلفيين ،،
يزيلون شيء ما لو إستمر وجوده أمام منزلك ومنزل جارك الى نهاية الشارع لأصبح الحي موبؤا كريه ،،
تحية لهم ،،