لاتحكم على الآخرين من وجهة نظرك المجردة .. دائما هناك شيء نجهله
لماذا لا نلتمس الأعذار !!
لاتحكم على الآخرين من وجهة نظرك المجردة .. دائما هناك شيء نجهله
لماذا لا نلتمس الأعذار !!
من الصعب أن تحافظ على نصاعة قناعك
خصوصاً حين لا تجد ما تفعله
دع ما يريبك إلى مالا يريبك
إلّي على راسه بطحه .. يغربلها ( أحسن له )
.
.
اقسم بالله خفت ان افقدكم حسرةً والماً ..,,
https://www.tvquran.com/ar/selections/category/10
(سـ يأتي يًوماً غير بعًيد واكُون في ِقافٍلة الراحَلين)ً
فًقد طُبعت الدُّنيا على كَدَر ، وما خلَت يومًا مِن الهموم
طُبِعَتْ عَلَى كَدَرٍ وَأَنْتَ تُرِيدُها ؛ صَفْوًا مِن الأقذاءِ والأكدارِ
فحالُ الدُّنيـا ، وتقلُّبُها ، ورِخَصُها ، يجعلنا نُصَحِّحُ نظَرتَنا لَها
وصدق رسولُنا - صلَّ اللهُ عليهِ وسلَّم - إذ يقول :
(( لو كانت الدُّنيا تعدِلُ عند اللهِ جَناحَ بَعوضةٍ ، ما سقى كافرًا منها شربةَ ماء ))
رواه الترمذىّ وصحَّحه الألبانىّ .
لا تنزعجي يا صغيره
اليوم أدركت كل الركام الذي خلفه حزنك هنا
اليوم فقط علمت منه ما حصل
عادتي اني أزيل الشكوك التي تتجاسر حولي بكل ما أوتيت من صلف
عودي متبسمه كما كنتِوسأكون بالقرب منك دوماً
من جد الحافظ الله,,
كم كنت أحلم وهاهي أحلامي تتبدد
اللهم اغفر للمؤمنين والمؤمنات الاحياء منهم والاموات.
حينما يكون الإبداع .. يكون أبوفهـد
رحمك الله يا بارقه وغفر لك وأدخلك فسيح الجنان
ترى كم من الرسائل لم تصل ؟! وكم منها لم يُكتب أصلاً ؟!
اللهم اغفر للمؤمنين والمؤمنات الاحياء منهم والاموات.
حينما يكون الإبداع .. يكون أبوفهـد
رحمك الله يا بارقه وغفر لك وأدخلك فسيح الجنان
مودة... وحب ... وأشواق عنيفة ...
كنت سأبعثها إليك
لكنها تاهت مني قبل إرسالها في طرقات قلبي
اللهم اغفر للمؤمنين والمؤمنات الاحياء منهم والاموات.
حينما يكون الإبداع .. يكون أبوفهـد
رحمك الله يا بارقه وغفر لك وأدخلك فسيح الجنان
من أعماق قلبي شكرا ولا تكفي
يومٌ , سأرقص مع طائراتي الورقية بدل من أن أصنعها !
أنا هشة , لأن اليوم نبت في صدري ظل دون صوت !
أحاول لملمه احاسيسي، أفكاري متزاحمه، مشاعر الفرح والحزن والحب...
عادة أنا لا أكتب وأنا في حالة فوضى مشاعر، ولكني مسكت قلمي..
وبدأت بالمحاولة :" يا ترى.. هل سألتقي عينك ذات لهفه، أم أنني سأحيى على تلك الصدفة عمري كله !
هل تجمعنا الأيام وتلتقي خطواتنا في ذات الطريق ؟ هل تكون قدري..؟ "
أمي لا تغَضبي إنْ لمْ أدونكِ في قصَيدة !
إنْ لمْ أتوجكِ على ” عرشُ أبيـاتِي ” ،
إن لمْ أُشيَّدُ مِن أجلكِ صرُوحاً مِن المَعاني الشاهِقه
أمي لا تحَزنيْ إنْ كتبتُ عن كُل الأشياءِ إلا أنتِ ،
فَ ( مَقامُكِ ) لا تبلُغهُ كُل أساطيرُ اللُغاتْ .. .
أمي كُل قصيدة سَ أكتُبها لكِ سَ أتأمَّل قامتُها
المُتقزَّمة بِ إزدراءْ / وكُل القوافِي تغدُو أمامكِ فقيرةْ
.. أخبرِيني بِ أيُّ لغةٍ أكتبُكِ .. ؟
وأصنعُ لِ أجلكِ لُغة مُنفرَدة مُستخلصَة من عبقُ الجنَّة
للتغابي سحره
اما الغباء فليس له سحر
آسفة
أنا السبب !
ﻷقعدن على الطريق و أشتكي
و أقول مظلوما و أنت ظلمتني !
تمر في حياتنا لحظات ٌ مؤلمة .... تبكينا
تكاد تقتلنا من الحزن
تـُغلِق بوابات أفراحنا
تتلاشى معها سعادتنا
ومع الأيام .....
نستطيع أن نتجاوزها ونتغلب عليها
فتهدأ أنفسنا بعدها
لكن ...
هناك جرحٌ لا يندمل !!!
يبقى نزفه غائرا ً في أعماقنا
تبعدنا سفنه عن شواطئ النسيان
شراعه يزداد اتساعا ً ... ليثني مشاعرنا !!!
وتمتد مساحات الحزن به
فتتكسر البسمات على شفاهنا
ومهما حاولنا التمرد على ذلك الجرح ,,,
وحاولنا أن نوهم أنفسنا بأنه ...
قد تلاشى أثره ,,,
واندمل ,,,
وانزوى في قاع النسيان ,,,
وطواه سجل الماضي
فهو يبقـــــــــــــــــــــــــــ ـــــــى !!!
متشبثا ً بقاع الروح
يسكن بأعيننا ,,,
تنتشر بذوره في أودية أرواحنا ,,,
وتتعطش للحظة ٍ تـُروى فيها حتى تفيض .......... بالألم !!!
وهذا الجرح .... قــــــــــــــــــاتل !!!
وبكل ما بداخلنا لن نستطيع مداواته ولا نسيانه
أبــــــــــــــــــــــــــــ ـــدا ً
وما ذاك ...
إلا لأنه أصابنا من أُناس ٍ زرعوا بقلوبنا ( دفء ) الوجود
ثم سلبونا ذلك الشعور الدافئ
وأسلمونا ( لثلوج ) الزمن !!!
تركـــــــــــــــــــــــونا
كأشجار الشتاء التي تمــــــــــــــوت ...... واقــــــــــفة !!!
أُناس ... لم يرحموا انكسار أرواحنا بين أيديهم فـ ....... سـحـقونــــــــــــا !!!
ورغم ذلك ...
لا ينبغي أن نفقد صمودنا
لجمع ( النور ) من قسوة ( الظلام )
لننير به سبل الآخرين من حولنا ,,,
لننزع الأشواك من دروبهم ... حتى لو أدمت أيدينا !!!
فلنكن ...
جبــــــــــــــــــــال شامخــــــــــــــة !!!
لا تشتكي البرد ولا الحر ,,,
لا تسقط كأوراق الخريف الذابلة ,,,
و .......... لا تتلاشى .............. كالضبـــــــــــــــــــــــــ ـــــاب !!!
أينَ كُنتَ تُخفي هذه الاابتسامة ؟!
أين كنتَ قبل أربع سنوات !!
لماذا الآن ؟
أتُراك ( مفوّتني بطريق ما شكلا بتودّي ) !
كانت لنا أيام.