ما أمتع الرحلة حين تكون في مدائن الخزام الشذي
حيث نطلق عنان الروح لنحلق معها فوق غصون الوفاء والعرفان ..
ولنرتوي من عذوبة تلك الأنفاس الرقراقة ما يطفئ عطش الشوق لقراءة مكنون الامتنان ..
الذي حمله قلب الطهر للخزام ..
عزيزتي أستميحك عذرا أن كانت تحيتي لحرفك متأخرة .. فذالك خارج عن إرادتي
لك الأوركيد.. لتحضنه حناياك الطاهرة ولمن جعلك مختلفة ..