فلا يخفى على أحد أن الزيارات الأخوية وما يترتب عليها
من مصافحة ودلالة على الخير وإفشاء السلام وطلاقة الوجه
والتناصح وتقديم الهدايا مظنة للمحبة وكما نعلم فإن الإيمان
قرين المحبة
جزاك الله خيرا على هذا الهدي النبوي على صاحبه أفضل الصلاة وأتم التسليم
ونسأل الله أن يفقهنا في ديننا وأن يهدينا صراطه المستقيم ولاسبيل إلى ذلك
إلا بتعلم القرآن الكريم والسنة النبوية الصحيحة بفهم سلف الأمة من الصحابة والتابعين
ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين