قلِيلونَ مَنْ هُم أمثالُ أخيكِ خُزام,
فهُم ثُلةٌ مُباركة مِنْ الإخوة,
لاأُخفيك ,فمن بابِ فأما بِنعمتِ ربِكَ فحدِث,
فلدي أخ يُشبِة أخاكِ هذا ,أُحبة,وتُتحِفُني أريَحيته,
ومازالَ حُبه يتملكُ الروح ,وقد تجاوزه إلى أهلِ بيته وأطفالُه,
فَـ بِوجودِهم أشعُرُ بأن للحياة معانٍ أسمى مماتتصرون ,
ولن يفيهم إن أردفتُ أُحِبهم إلي آخِرِ المطاف