سنكونُ لليلة الثانية مع الأديب المفوه,
من كانَ لأحبائة العُمقَ الأكبر على روحة,
وكانَ لعمقِ العِلاقات نصيبَ الأسد في ذاته..


المُرهف أبو نوف..
الليله سنكون نحنُ الضيوف وأنتَ ربُ المنزلِ,

لتُخبرنا المزيد عن أصحابِ الأيادي البيضاء في مسيرتك,

اطب المُقام هُنا ايها النقي ,
فكلنا شغف بما ستقول ..
إرسل لحرفِكَ العنان ,ودعكَ من قيودِ الزمانِ والمكان..
فلحديثكَ مُتعة لا تُوصف..


تفضل أبو نوف..

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي