وعِندَ هُبوطِ رحلتنا وقبلَ ان نودع قُبطاننا الأشم,
وإمتناناً منا لِكِبارِ روحه سيّداتٍ وسادة واطفال,,
سنٌقلِدُكَ أوسمةَعِرفان لتبقى نقطةَ وفاء في بحرِ العطاء,
وسام للصديقِ الصدوق محمد البارقي
ذو الهدف السامي والأيادي البيضاء..

والآخر..وسامُ الأبِ والأخ ,
وتاج رأسِ شبكة صامِطة,
الكريم أبوإسماعيل
والثالث وسامُ الأُختِ العظيمة ,
التي جعلت من طُفولتها حكمة ودفء ,
الرائعةُ أم احمد..

والوسام الأخير والمتميز للطِفل الحبيب واللبيب أحمد حفظهُ اللهُ ورعاه..
أتمنى أن لم أُطِل عليكم ,
والعُذرُ منكم على التقصير,
وبالغُ الشُكرِ والعِرفان لمن إتسع لنا قلبه ضيفنا المِعطاء أبانوف
فله عِقدُ وردٍ مُرتق بالعسجد..
ولا تنسوا قص التذاكر ,,لنكونَ بصحبتكم لمدينة صامِطيةُ الحصرية في أقربِ فُرصةٍ سانحة ,
حيثُ سأُوقف الترحالَ بينَ مُدنِ المُختلفين إلى أن يُهيء لنا المولى ظروفاً افضل,فقد أبخستُ ضيفاي الأخيران حقَ الضيافةِ وحُسنَ التواجد..,,
ولتعذرني صامِطيةُ لتاجيلِ موعِدِ الرحلة
..
دمتم عبقَ صامطة ..