_
وتَتُوهُ خُطواتِي بـِ دُوونهْ وابقَى اَتكَوَّرْ فِي كينُونةِ الصَمتْ
يَكسِرُنِي طُولَ الاِنتِظارْوتسحقُنِي تَكتَكةُ عَقارِبِ الْسَاعه وحدَهُ مَنْ ينتشِلُنِي مِنْ بُحُورِالتَيه وبَينَ يدَيهْ اِحتواءٌ لـِ صَخبُ سُكُونِي واِخضِرارٌ لـِ قَفرِ بَيداءِ الْرُووحْ
فَ يَاعَاشِقاً لـِ فَضَاءاتِ رُوحِي وحَ ـالمِاً يَكتُبُنِي هَمساً خَفِيَّاً تتُوقُ إليهِ اعماقِي
اِجعَلْ مِنِي جَنائِنَ حُبٍ واصنَع مِنْ رُوحِي اَوتارَ عزفٍ تُستطالْ لـِ تسكُنَ
مَدائِنِ الْعاشِقِينْ وتُحلِقْ لـِ تملأَ الكَونْ .. " هَياماً " .!
,