إبراهيم النجمي


ياسيدي




كالسقوطِ إلى نجمةٍ

كانَ الولوجَ إلى هُنا

سأرتشفُ قهوتي الصباحية دونَ مزيداً من السُّكرِ

فحلاوة ما قرأتُ تَكفيني