ثَرٍثرٍةُ الوٍآوٍ ,, ~

[نُهَى]

و لمستُ بيديك الحيـــــــــــــــاة
.
.
لامستُ لبَّ روحي بروحي !

[اجـــتـــيـــاح]

و كيف تكون أشجاني, وذاك النبضُ أشجاني..؟!

[قلب الوفا]

, ‏و َ ممآزلت تسكننـي ، بَ - ع م ق ` وَ ججنون

[اجـــتـــيـــاح]

و يأتي كل يومٍ من جديد
ويقول ما بال الليالي لا تزيد

[اجـــتـــيـــاح]

"و أشتري كل النجوم من السما
و ما أخلي وردة تشعر بالظما"


قول..!

[نُهَى]

و لك أن تتخيل كيف تكون الكينونة في عالمي
كيف تكون الدال و النون و الياء و الألف
كيف تكون الروح في جسدي
و الأنفاس في صدري

و الــ أنا إن لم تكن إسمي ..

[اجـــتـــيـــاح]

و هل سترحلُ يا قمر..!
وهل ستقتلني يا قمر..!

وهل..!
وهل..!
وهل..!
وهل..!

[ميدوزة الأورليا]

وتحرق أجفاني هذه الدمعة ..

حرارة بمقياس فهرنهيتي ,
تفجر بركان القلب على حين غفلة .










..

[اجـــتـــيـــاح]

و قلبي..

كيف ينساكم..؟!

[اجـــتـــيـــاح]

!

!

!

و عشقتها عشقًا تقادم عهدهُ
شتانَ بين صبابتي وجفاها

[ميدوزة الأورليا]

( ويمكرون ويمكر الله , والله خير الماكرين )







.

[ميدوزة الأورليا]

وتدور ناعورة الحب .
ساحقةً كل أحاسيسي وناكرةً ما أكنْ .








.

[براق]

وتأتي بعد غيبتها

وتروي لي حكايتها

وتهذي مثلما كانت تدلهني

وفي قلبي نكايتها

[ميدوزة الأورليا]

وتتيه في دربي خميلة عاشقي .

وتعانق رابية اللقاء




.

[براق]

::




وتقرأ أفكاري وأشعاري


وتشعلني بلا نار


وهنا ك ترقب أخباري

[بن موسى]

وتبقى هي آسرتي
حتى ولو لم أعد أراها
فمن يستحق عشقي سواها

[براق]

وكل الأنس في شفتي

وكل الليل في لغتي

وآسرتي لها فكري وفلسفتي

[روز أرسلان]

.. وتمضي الساعات وتتجدد في كل أمسية فأمضي معها وقتي حيث اللا وجود .. او اللانهائي ... لتضحك لي النسمات ... حيث اتذكر ... كيفية اقتحامك لحياتي ..و لأتألم عندما اقف واشتاق لايامك ..

لكن ما يؤلمني .. انك اطلت الغياب ... فمتى ستعود؟؟

و تتركني وقد سرت معك في بداية طريق مجهولة..

[دلال]

كثيرا ما نسمع ونردد الحياة حلوة .. بس نفهمها !!!

كنت اتفق مع هذه العبارة سابقا لا لشيء سوى انها تمنحني قليلا من التفاؤل
ولكن , بعد فهمي لـ كثير من امور الحياة اختلفت نظرتي !!!

أصبحت أقول
لو أننا نفهم كل ما يدور حولنا
لـ كانت الحياة في نظري أحلى ...

ثرثرة فقط ؟

[ميدوزة الأورليا]

وينتخيني الحزن .
ويشد أذني الهم .
وألبد النفس بتياك الغيوم .






*