نفس القصة تحكى سنوياً في مثل هذه الأيام منذ أكثر من عشرين عاماً
ولكن التفاصيل تختلف من حين لآخر
قاسية هي تلك الظروف
مؤلمة هي تلك التفاصيل
والأشد ألماً ما يحاك في الخفاء من تدبيرات لإختلاس ما وسرقة ما أبطالها لا يخفون بل فضحهم الله
وستكون الفضحية الكبرى عندما يفضحون أمام الخلائق في يوم عز فيه النصير وبعد فيه المجيب.
كم هي مخزية تلك الكذبات
كم هي قاسية تلك الإستغفالات
ولكن اللسان اللسان
فالأمر أصبح بالحسبان
وما مر قبلاً
بإذن الله لن يمر الآن
لك الله يا بلدي


رد مع اقتباس