الأستاذ يوسف القعيد من الكتاب الكبار الذذين أكن لهم كل احترام
لكن .........
دعوته الأخيرة تفتح لنا أكثر من علامة استفهام ومشروعة
في رأي الخاص أن لوثة الاحساس بالعظمة بدأت تؤثر به .....
لكن ستبقى اللغة العربية سامقة رغم كل القرود الذين حاولوا تسلقها بغية الاطاحة بها
شكرا لكاتبنا الكبير جمال العلوش غيرته الغير مستغربة على لغته
تحياتي الجحفانية