.
.
,
لَم يَبقىآآ لِي سِوآكِ
وَ شِفآآهُ قَلبِي قَد آطّبَقَت عَلىآآ وَطَنِك
فَـ يمَّمّتُ وَجهِي لـِ قُبلَهِ غَرآمِك
وَآسّمَعُ آهَآآتِي تَنّزِف
وَآشّجآآنِي تَصرُخ

فـَ آقّتَرِبِي ~

,
,
,