نحتاجُ أحيانًا لمن يُخبرنا أن لدينا أشياءٌ جميلة, و أهلٌ طيّبون.
لمن يذّكرنا بأصدقاءٍ لنا يطرقونَ عناويننا دائمًا ,
يخبرنا بأنّ هناك أشخاصُ لا نعرفهم ورغمَ ذلك يحبوننا,
لمن يزرعُ فينا سعادةَ أحلامٍ قد تحققتْ,
و ينبهنا لزهرةٍ جميلة بين أيدينا !
نحتاجُ دائمًا أن نتذكرنا بطريقةٍ غير التي نعرفها عنّا – حدّ أننا لم نعد نراها بما يكفي
وَ لأنك :
الأنقى ستكون | بقلبي الأبقى . .
يا صفاء عيني . . وبياض نهاري
يا نسمات وردٍ تسكن . . جواري
صُب . . بجوف كفي مواثيق الهوى
ودع أطيار الصباح من كفوفي . . ترتوي
طرز على أزهار فستاني لونٌ مترف . . قرنفلي
وأعقد . . شريطاً من حرير يتغنج على خصلات شعري
وعلى عنقي ينزلق . . بسعاده
فتشتته | أنفاسك بجنون ويتموج غير العاده
أغرس بين جدائل همسي خيطاً من : عطر
وأبحث . . في منجم روحي عن نبضةٍ كالدر
ثم أغمسني في لحن حياتك [ خرافة]
دون . . مشورة نجمٍ أو عرافة
وأطويني في جيوب قلبك كوريقات | الزهر الندي
و أجمعني| في عروقك دماءٍ تجدد معها يوم مولدي
بِـ عينيَه . . أغزِلُ قصّائدَ حبٍّ تتكوّرُ بِه فرحَا
بِـ عينيَه . . رأيتُ قلبِي يلجُها فرحًا مزهوًّا مُتباهيًا
بِـ عينيَه . . قرأتُ عليهًا اسم الله كثيرًا , ورتّلتُ فيها دعَاءً بِ أن تبقَى مِلكًا لِي
و لأنّنِي أحببتُه , أحببتُ الألفَ فِي أو كلمَة تتبعهًا أغنيةُ ما فتئَ المسسَاء يلقّنها قلبِي
أغنيةُ الحبّ بِـ عينيه . .
والوفَاءِ بِـ مدينةِ قلبِه . .
مازلتُ ياحبِيبِي أرسمُ فِي عطركَ حلمِي , وأطرّزُ صوتِي بِـ الحدِيثِ إليكْ . .
نبضَةُ القلبِ لكْ , وسمَاءُ الفؤادِ لكْ , وريحَانةُ الشّوقِ لكْ . .
وما سِواكَ لايعدُو كونُه هُراءً , زيفًا , وخِداعًا . .
( وحدكَ الحقيقةُ الحلوَة , والسّعادَةُ المُلهمِة بِـ كل الأشْياء الجمِيلَة . . )
،’
فيروز طلّي ..
و أشربيْ قهوة الصبح
غنّي . .
و صحّيهم قبل لآ ينامون
صوتك حنآنه .. ينتشلهُم من القبـح
[ دآفيْ و أصدق ] من وفآ ما يقولونْ
غني وَ [ صحيهم ]
:
آنآ لَ حبيبي | وَ حبيبي إلي
،’
لَـ / اول مرة أتمناك ان تثمل ..
كيً تفقد صوابك ..
و تدير هاتفك على ارقاميً ..
كم أتمنى ـأعود لـ ا̄لوُرﭑء !!’
لـ ﭑعآنق ﭑشخآص ¢’:
لم يخبروُنآ بـ موُعد رحيلهم
(ابي )كم اشتاق اليك
أروآحهم ,
تحوم في الأرجآء
بين الممرآت وً بَ الطرقآت
تععبر من بين أجسآدنإ !
مخلفةة نوبةة بكآء قإتلةة . .
زكرني فيك ... زكرني فيييك )
فقط : بـ آنكسار آعمق من انكسار تلك الفيروز
بـ كثييير يَ نبضي
،’
كيف لـ الآغنيات ان تعيدنآ
لـ كثير من التفاصيل التي اغفلنآهآ عمداً
آو خبأتها ذآكرتنآ بلآ قصد ~
بـ الآمس عندمآ كنت آرافق مع خآلتي
وَ آنآ آلآعب ذلك الصغير ..
اذا بي آسمعهآ نغمة لـ آحدى الممرضات
وَ اي لذة مؤلمة آعادتني لـ لحظتنآ تلك ~
أصلي بمحرابِ العاشقين ثمله .. فهل تقبل صلاة الثاملين ؟
أعشق السكر كي لا أصحو .. لا أريد لأجراسِ استفاقتي أن تدق
ولن ارتدي حلمي وحدي ..لن اتصاحب انا وانا
ولن امارس صبا قلبي وحدي
سأخرج من غفوتي لإيقاظ حبيبي كل صباح
واقدم له قهوة حبي بجرعه زائده من فرط الحنين
لابد لقلبي ان يفتتح صباحاته ببسمله مشرقه من فاهك البراق
[ .... ولصوته :
أغنيةٌ بيضاء لا أملُّ من ارتشافها ،’
وبين طيات ضحكاته دوائي من نيران اللوعة وتعب الأيام ،
عندما يمُرّ صوته حدود سمعي يُزهر الياسمين بوجداني
و تغار العصافير من لحن حديثه الحاني
،’
و لا يمتد بعينيّ الأفق سوى إطلالته المحببة ..
حاملاً إليّ بين يديه باقة فرحٍ ...|
مُشربةً بعطره وأنفاسه ..]
و أخبأ له بين خصلات شعري الغجري أشد أنواع الجنون المعتق طيباً ...|
سأحبس ذرات الهواء كي لا ينتشر جنوني و لا يتنفسه غيرك ...
و دعني ارتدي الحنين ثوباً ناصعاً ...
دع أمنياتي المجنونة تكبر بظلك ...
دعها تقتنيك وطن وأحفظها بإسم قلبك هوية ...]
برَغم خلافَاتنا , برغم جميع قراراتنا بأن : لآ نَعودَ !
برغم العَداء , برغم الجفَاء
برغم الَبرودِ , برغم انطفاء - ابتَساماتناَ -
برغَم انقطَاع ْخطاَباتناَ ..
فثمة ( سّر ) خَفي !
يوجَد مابَين أقدَارنا .
ويدَني مواطَئ أقدامَنا .
ويفنيك فيّ , ويَصهر ناِر يديَك بنّار يديَ ..
برغَم جميَع خلِافاتنا , برغم اختلَاف مناخَاتنا ,
برغم سَقوطَ [ ا ل م ط ر ] , برغَم استّعادة كَل الهدِايا وكُل - الصوَر -
برغَم الإناَء الجمَيل الذَي قلَت عنَه ( إنكسسسَر ) !
رغَم رتابَة سسسَاعاَتنا , برغم الضجرَ ,
فَلا زلتَ أؤمْن أنْ القَّدر يصر علِى جَمع أجزائنّا - و يرفَض - كَل اتهاماتنَا
قَبل أي شيئ
تعال وألصق نبض قلبك بِالجهة اليسرى التي هي مِلكك بِ الأصل وَ أسمع ماجرى في يومي هذا
كآنَ يَوميْ سَيئاً بِمآ يَكفيْ
لِ أكْتَشفْ أنّيْبِتُ { هَشةْ } جِداً , وَلآأحْتمِلْ شَيئاً ..!
كنتَ أبْكيْ , وَأمسَحْ دَمعيْ بِسرعَهْ خَشيةَ أنْ أضعَفْ أكثَرْ
وَلمْ أكُنْ أعلَمْ أنّ بِ { الدُموعِ رآحتيْ } .!
قَتلتُهآ بِ المَهدْلِ أنُوءْ بِ الحَملْ لِ وَحديْ : (
كمْ أتمنآهآ الآنْ
اليوم تأكدت بأنني فاشله و الأمّر من ذالك أنني أفشل بجميع الأشياء
التي أحبها وأعطيها من وقتي
لما تقول صوتي متغير فيه بحه وأنا أقولك ما خذه بردتثبت لي
بأني فقدتُ صوتيَ =(
بالمنُاسبة كَتفُكَ الأيِمن :
يحمل " نصف الحياة " وَقُربك ربيع العُمر .. الذاويّ .تُراهني الحياة عَلى فقدُكَ .
. ف تبكي فصُول الوجع فيني عُمراً .. ويسقيني همسكَ الدافئ
.صبراًجميلاً على الأيام المُره، وأنا أذوب في سُكر قلبِك .
وَبعد كُل شيئ: أعدك إن أعيش أيامي الأخيرة مَعك بِإبتسامة جميلة,
وَمابعد كُل شيئ: لاتقلق سأكون بِخير مادُمت مُعلقًا بِذاكرتي وأيامي
أشْتَهِيْ اليَوْمَ أنْ أقُوْلَ أشْيَاء كَثِيْرَة ..
أنْ أبْكِيْ حَتَّىْ النَّوْم ، وَ أضْحَك حَتَّىْ المَسَاء ..
أنْ أخْتَلِيْ بِ نَفْسِيْ فَأُثَرْثِر لَهَا كَثِيْرًا حَتَّىْ تَصْفَعنِيْ ، وَلا أسكُت ..!
ألا أجْعَل شَفَتَآيَ تَنْطق بِهَذَيَانِهَا : ( إنّيْ أخْتَنِق ) ,!
هَل الشَّوْق حَقًآ مَوْتَة صُغْرَى ؟!
وَ جنُوْنٌ مُتسع !
-
( أمـيّ )
. . . روحُهآ شيءٌ من مطرْ .. وَ كثيرٌ منْ بيآضْ
هَذهِ الأزْهَار التِي تَفْترِشُ الطّريقْ ،
تذْبُل مَا أنْ أمُرّ بهَا ..
تَتَنفّسُ الحُزنَ فِي خُطُواتِي - و تَمُوتْ ..
( آلآحآسيسَ آلمَجروُحهْ )
حينَ تُكسرَ لآ تحدثَ " صوُتآ " بلَ تكتمَ لِ تلملمَ إنكسآرآتهآ
بِ صمتَ آلمكُآبرْ وبِ بسمهَ غيرَ مُبآليه
ومآ إن تختليَ بِ نفسهآ تفرغ مآ بِ دآخلهآ بِ هستريآ آلبُكآءْ | ‘
.
.
- فقطَ . . غِصة جرحَ غآئرَ بينَ آلحنآيآ . . يُصآرعَ لـِ " بآبَ آلنسيآنَ "
وسَ آمضيَ . . بِ آصآبعَ ثلآث مُشتعلهَ بِ جرحَ متعرقلْ
بِ خيبتيَ
و صبآحيَ : سَ يكوُن آفضلَ ربُمآ
و و صَبآحكمَ خيرَ يَ " آصدقآءَ "
خذيتك في مدى شوفي
|[ فرح عيد وَ لقى وَ عنآق
وانآ مآ اريد من شوفك !
سوى : [ لمتك وَ عنآقك ]
.
.
آنآ يَ [ غآيتي ] لآجلك
نمآ بي من الحنين آشوآق |
وَ آنآ لك يآ بعد عمري
وله بَ الحيل [ مشتآقك ]
.
.
آحبك لَ الضيآع اللي
: خذآني لآ طرالي فرآق =(
وَ آحبك لَ الخيآل اللي :
[ يبكيني على فرآقك ]
.
.
[ آحبْكك ] يَ نفس عمري
آحبك يَ هوى الاعمآق . .
يكفيني عن العآلم
آني دآ آ خل آعمآقك ~
.
.
قسسم بالله مآغيرك !
على وجه البسيطة لآق . .
[ آحبك ] وَ آعشقك وَ آفرح
ليآ من جيت بَ اشوآقك
.
.
تعآل !
وَ هآت في شوفك . .
فرح [ لو ] ينتهي بَ آعنآق
آبحلف مآ آغسلهآ
ملآبس [ شمْت ] عنآقك
-
الحنين لِ الموتى , ( موت آخر ) تتقآسمه مع تفآصيلهم المُتبقيه
مع ضحكآتهم العآلقة في . . . . . . / نوآفذ الذكريآت ‘
</B></I>
**
سَ تعتادين غيابَه " !
حَفظتُ هذه العبارة حتى بتُّ أرددها وَ أنانَائِمَة
وَ ما إعتدتُ غيابك,/ أيكذبون عِندمَا أوهمُوني بذلك
أم أنّي لاأملِك أي قوّة لأعتادَ غيابَك ؟!
أَنْصتي هذا صُراخُ الرعْدِ ، هذي العاصفاتُ
فارجِعي لن تُدْركي سرّاً طوتْهُ الكائنــاتُ
قد جَهِلْناهُ وضنَــتْ بخفايــاهُ الحيــاةُ
ليس يَدْري العاصـفُ المجنونُ شيئاً يا فتاةُ
فارحمي قلبَكِ ، لــن تَنْطِقُ هذي الظُلُماتُ ...
</B></I>
ضوابط المشاركة
رد مع اقتباس
