إلىآآ مَتَىآآ ,, ؟
سَتُبقِينَ زمَآآني هَكذآآ
وَُمعآنآتِي تَستَمٍر
وَآلدُموعٌ تُذرِفُهآ آلعَين كـَ آلسَيل
فَذآبَت وَهِيَ تَذرِفُ دَمعآآ
إن غفَوت حَلِمتُ بِكِ
وَإن تَآآملٌتُ بِآآلقَمَر رَآآيتُكِ بِدآخِله
فَيَهُزني ذَََلِك آلشَوقٌ ... ~
,
,
~
إلىآآ مَتَىآآ ,, ؟
سَتُبقِينَ زمَآآني هَكذآآ
وَُمعآنآتِي تَستَمٍر
وَآلدُموعٌ تُذرِفُهآ آلعَين كـَ آلسَيل
فَذآبَت وَهِيَ تَذرِفُ دَمعآآ
إن غفَوت حَلِمتُ بِكِ
وَإن تَآآملٌتُ بِآآلقَمَر رَآآيتُكِ بِدآخِله
فَيَهُزني ذَََلِك آلشَوقٌ ... ~
,
,
~
,
,
,
يَهزني ذَلِك آلشَوق
لـِ يُذَكِرُنِي بـِ لَحظَآآت
تُجمِدُ عَينآآي مِن آلنَظَر
وَتُبقِيني خآآئِفآآ مُستَجيرآإ
وَلَم تَرحَمِي نَفسِي آلغَرقآآء ~
,
,
,
,
,
,
وَ بَعد آهآآت وَ آهآآت
مِنَ آلحِرمَآآن
وَ مِن آلبُكآآء وآلكِتمَآآن
تَرَكتِينِي فيِ حُبِكِ آسَيرآآ
وَ آنآآ آستَنشِقُ سَرآبِ حِلمِي
وَتَعلَمينٌ آنٌهُ
لَم يَبقىآآ لِي سِوآإك ~
,
,
,
.
.
,
لَم يَبقىآآ لِي سِوآكِ
وَ شِفآآهُ قَلبِي قَد آطّبَقَت عَلىآآ وَطَنِك
فَـ يمَّمّتُ وَجهِي لـِ قُبلَهِ غَرآمِك
وَآسّمَعُ آهَآآتِي تَنّزِف
وَآشّجآآنِي تَصرُخ
فـَ آقّتَرِبِي ~
,
,
,
,
,
,
فـَ آقتَرِبِي
وَ آقتَرِبِي آكثَرّ حَدّ آلإنّصِهآآر
لـِ آستَنشِق عَبير آنفآآسِك
وَ نَتَجآآذَب عَلىآ مرآفئ آلعِشق آلآنِيق
آطرآإفِ حَدِيثّ آنتِي رُوحهآآ
وَ آسمَعُ آلآهـ بَينَ كُهوف آُنوثَتِك
وَ آرتَمي بَينَ آحضَآنِك
,
,
,
~
,
,
,
وَ آرّتَمِي بَينَ آحضَآآنِكِ
مُلتَهِفآآ
لـِ آلتَصِق بـِ مَفآآتِن جَسَدِك آلطَآآغِي
وَ آترَقبُ آزِقةَ آلعآآبِرين
خِشيَة آلعَين آن تُصِيبِك
وَ آرتَشِفُ خِلسَه مِن مَبسَمِك
بـِ { قُبلَه
,
,
,
~
,
,
,
وَ آرتَشِف خِلسَه مِن مَبسمِك
بـِ { قُبله
لـِ آجعَلُكِ تَرتَمينَ عَلىآآ شُعَيرآت تَبعَثُ آلدِفئ
وَ آلنآآس في هَجعةِِ مِن آللَّيل نآآئِمُون
وَ آُبَعثِرُكِ آلف مَررره
وَ آنفَآآسي تَجّتآآحُ آنفآآسِك
\
/
\
/
,
,
,
,
,
,
وَ آنفآآسي تَجتآآح آنفآآسِك
بـِ طًقوس آلهدووء
آلتِي آُبَعثِرًهآآ بـِ سَكرة عِشق لآ تَستَفيق
لـِ تَصبُحين آُنثىآآ في عآآلم آلنِسآآء
يَصعُب تَفسيرُهآآ
\
/
\
/
,
,
,
,
,
,
وَ آمتَزِج بـِ ميآآه شِفَتيكِ
وَ آسّقِيهآآ خمّرهََ
وَ آتوووه بَعدَهآآ إلىآآ حين
إلىآآ حين تَتشَبثِين بـِ آضلُعِي
صآآرِخَه مُتأجِّجَه
قآآئِله
{ بـِ ربَّك إقتَرِب
كـَ بُركآآن يَنثُر آشلآءه , ~
\
/
\
/
,
,
,
,
,
وَ في هَوآإكِ وَ خآآلِقِك آتوـوـوه
فـَ كَيفَ بـِ آعمَآآقِك
فَقَد هَتَكّتِي بـِكآآرَه مُفرَدآإتِي آللّغَويه
كـَ حُبَيبَآآت مِن جَمر آلغَضىآآ
تَغمِسُ في جَسَدي
تَهوىآآ بـِي في مَكآآن سَحيقّ
\
/
\
/
,
,
,
,
,
وَ آفترِش لَكي مسآآحه
بـِ صَمتِي آلمعهُوـود
وَ بـِ مُفرَدآآتي وَ آنفآآس آبجَدِيآآتي
اُسّقِيَكِ مِن قآآع كأآسي آلخَمري
لذَّة كُؤوس آلرٌوـوـوح
\
/
\
/
,
,
,
,
لَذَّه
مَمّزُوجَه بـِ مَرآرَة آلبوح
وَ بـِ كُلِ هُدوـوـوء تآآم اُطلِقُهآ
لـِ تَمتَزِج مُدآعَبة نَبضكِ آلآنيق
وَ تَتَأآجَّحُ بـِكِ ثَورَة لآتهدأ
\
/
\
/
,
,
,
,
وَ آزيحُ سـِتآآر كُل شَئ
وَ آتَشبَّثُ بـِكِلتآآ يَدَيكِ آللَّطيفَتين
بـِ آنآآمِلَكِ آلسآآحِرتين
فـَ إذآآ بِكِ تُرآآوِدينَ تِلك آلنُصوص
بـِ خآآصِرَتُكِ آلمُتَخَمه بـِآآنوآآع آلهُطول
\
/
\
/
,
,
التعديل الأخير تم بواسطة آلـ’مً وُ فْرآق ; 14 -10- 2010 الساعة 12:31 PM
,
,
وَ بَعدَ آن اُطبِقُ شِفَتَيكِ علىآآ آطرآآفِهآ
لـِ اُبَعثِرُكِ بـِ تلك آلنَسَمآآت
وَ تَصرُخينَ بِوَجه آلسمآآء
وَ آجعَلُ مِحرآآب مُفرَدآتُكِ يَنزِف
وَ حقٌ علي آن آلتَصِقَ بـِكي وَ آنتي مُعتَكِفه
\
/
\
/
,
,
,
,
فـَ آقتَرِبُ مِنكِ دون خَوف
وَ آقتَرب
وَ آنآآ آشعُر بأآمآآن آلسسسمآآء آلصآآفيه
وَ آترقًبُ لـِحين
إبتِسآآمة آلقَمر لـِ بَدرِكِ آلآنيق
\
/
\
/
,
,
وَقفَه < ~ مُدَونتي = عِبآآره عن خآآطره لآ نِهآآيه لَهآآ
وَجَمِيع مآآ نَثَر جُنون عِشقي هُنآآبـِ قَلَمي
فـَ نَصيحَه لـِمَن بَدآ آلمُتآبعه لـِ نَصِي آلمُتخَم
فـَ عَليه إرتِدآآء آلصبر سلآحآآ
وَ ذِكرُ آلله في كُل حين
خِشيه آن يُصِيبه آلقَليل مِن مَملَكله آلوجع
آلتِي آسكُنُ آعّمآآقِهآ { بـِ سَبَبِي
~
~
,
,
وَ آقّتَرِبُ مِنكِ آيتُهآآ آلفآآتِنة خَمرآ
{ مَره اُخرىآآ
آقتَرِبُ بـِ إجرآآم لَم يُعهَد مِن قَبل
وَ اُحَلٍقُ بـِكِ عَلىآآ بـِسآآط عِشّقي
إلىآآ جَزيرَة سَعِدَ بـِهآآ آلعآآشِقون ّ
\
/
\
/
,
,
,
,
وَ مآآ إن رآيّتِي جَسَدي يُعآآنِقُ رُوحَكِ
فـَ آعّلَمي
بـِ آني سَأُزيحُ عَنّكِ ستآآرَة آلنَّص ّ
علىآآ مهّبَطِ طُغيآآني بَينَ آلآبّجَدِيآآت
لـِ تَــتَــشَــبَّــثـيـنَ
بَــيّــنَ آسّـطُـرِ شَــوّـوـوقِــي
\
/
\
/
,
,
,
,
وَ في ذلِك آلحينَ
آنتَظِرُكِ بـِ كُل شَوقّ
آنتَظِرُكِ تَستَشيطينَ غيرةَّ مِن تِلكَ آلآسّطُر
وَ آنآآ اُدآعِبُ آطّرآف نَصِّي آلآنيق ّ
لـِ تَقرُبِينَ مِنِّي بـِ جُنُونِ شَوقِك
حِينَهآآ , ~
آشّتَمُ رآئِحَة جُنُونَكِ آلعَآآبِقَه
آلتي تَقُودَني إليكِ مُستَنشِقآََ نَسَآآئِمِك
\
/
\
/
,
,
,
,
وَ يُرآوِدُنيِ شُعور آلقَلق
حِينَ تُجبِرُنآآ آلآقّدآآر
بـِ آلعَوده حَيثُ آتَينآآ
فـَ تَذرِفُ آعّيُني بـِ بكآآءِ حَسرة
خِشية
آن آفّتَقِدُ كُلَّ لَحظَة مَرَرنآآ بـِهآآ
\
/
\
/
,
,