ولقد فتحتَ بابًا من الآه على مصارع الألم,
أعتقدُ بأنه لا يوجد شخص بمنأى أو بغنى عن الأه,
نحتاج الآه , وأيضًا نحتاج أن نصنِّفها حسب أولوياتها و وقع ألمها في نفوس المتأوهين بها,


الحجفاري

لآهاتك وقعُ على عرش الأرواح , لا يستطيع أن يُخفيها من يمر من هنا.

بالغ الود