أحس بالسؤال وكأنه يستفسرمني
أحبك!!
والسؤال يجب أن يكون
وأنت الضوء المشرق
مع كل نبضة في الخافق....
وأنت العمر الماضي والقادم....
وأنت اشراقة الصبااااح ونفحاااات المساء....
وأنت أحلام الليل وأوهام النهار....
وانت شعاع المركز على قاع العين....
وأنت أغلى ما في الوجود....
أما زلت مصر على سؤالك!!!
كيف لا أحبك....
علمني الطريق وأنا أحطم الجسور قبل أن أعبرها....
أفجر الطريق حتى يصبح من المستحيل قطعها....
وأطفئ كل الأنوااار حتى لا أرى أحد سواااك...
اذا كنت مصر على موقفك فهنااااك طريقة....
هي أن تغوص في أعمااااقي
وتعيد الروووح الى خالقها
الأعظم سبحاااانه....