في السابق كان للمدرس هيبة أكثر منه إحترام
تلك الهيبة ولدت مثابرة لدى الطالب على تأدية واجباته المدرسية وأدب جم لمدرسيه وانظباط في سلوكه
داخل وخارج المدرسة
فعندما جردت الوزارة المعلم من هيبتة ضاع كل شيء 0
وأصبح الطالب سيد الموقف
فماذا نتظر من المعلم بعد أن أهدرت الوزارة كرامتة وأضعفت شخصيتة وجعلت منه شخص يفكر في أرضاء
الطالب وليس في تعليمه لان التعليم في نظر الوزارة ليس ضروريا
أختصرت له المواد
ضاعفت له الدرجات بعنى أنها جعلت النجاح والتفوق في متناول الجميع دون الحاجة لوجود معلم
بعد هذا الجرم الذي أرتكبته الوزارة في حق المعلم والمناهج هل تنتظرون جيل متعلم
عيدوا هيبة المعلم تجنون جيلا متعلما يستحق المفاخرة به


رد مع اقتباس