نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

تذكرت قصة القاضي..
الذي أتاه رجل قد فقئت عينه
فحكم على المعتدي عليه بالسجن
ولما جيء بالرجل
وإذ بعينيه كليهما مفقوءتان .. !
أي لا بد من سماع كافة الأطراف لننتصر للحق .. !
ومع ذلك من وجهة نظري
كل الدلائل تشير إلى الظلم الواقع على سمر !
فقدانها لأمها والذي يشير إلى حرمانها
من جو عاطفي آمن في سن صغيرة ..
يحتم لها معاملة خاصة ..
معاملة الأب المتوحشة
بشأن القضية والذي يؤكد تعرض سمر للظلم
والعنف من قبله..
فهل يعقل أن يزج أب بإبنته إلى المحاكم
فـ السجن وينام قرير العين ..!!
والوثائق تدل على صدق موقف سمر
بصراحة
حظيت سمر بما لم يحض به مساجين كثر..
على الأقل هي تعلم لم سجنت ؟!
هي تدرك أن قضيتها حية تناقش !
تدخل لأجلها أمراء و مسئولين !
هي تنظر حكمًا أيًا كان !

بعكس من غيبهم السجن سنوات طوال ظلمًا و بهتانًا
وجعل الحياة الخارجية حلمًا بعيد المنال بالنسبة لهم ولذويهم !

بحق إذا كان خصمك القاضي فمن تقاضي ؟!

أكملوا القصه من هنآنقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي..