نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


أعترف,
أننى قَدْ أدَرتُ ظَهرى لـِ الْكثيرِ مِنَ الأشياءِ الْمُحَببةِ لدي ,
....................................... فَقطْ !
تَجنباً لـِ الْمَزيدِ مِنْ الألمْ .,