وعلى فكرة
ما أعذب الحج والله
أسأل الله أن يبلَّغ الجميع حج بيته العظيم
![]()
وعلى فكرة
ما أعذب الحج والله
أسأل الله أن يبلَّغ الجميع حج بيته العظيم
![]()
من أين جئت..؟
وكيف عدت ؟
وهل سترحل من جديد ؟
على فكره لا تظن أن اقرب أصدقائك هم الذين يغمدون الخناجر في ظهرك ,,
ربما يكونون أبرياء من اتهامك ,,
ربما تكون أنت الذي أدخلت الخناجر في جسمك بإهمالك أو
باستهتارك أو بنفاذ صبرك أو بقلبلك أو بطيشك ورعونتك أو
بتخاذلك وعدم احتمالك !
لا تظلم الخنجر , وإنما عليك أن تعرف أولا من الذي أدار ظهرك للخنجر ,،
على فكرة !!
الأشياء التي أحبها ليست لي !!!
إلا حزني فأنه لي.....
اللهم ارحم موتى المسلمين واغفر ذنوبهم
على فكرة
عند الشتاء حتى البشر يعشون فترة السبات الشتوي ولكن بنسبة أقل
التعديل الأخير تم بواسطة اجـــتـــيـــاح ; 30 -11- 2010 الساعة 01:22 AM
من أين جئت..؟
وكيف عدت ؟
وهل سترحل من جديد ؟
حاولوا أن تجدوا مفاتيح قلبي كي تعرفوا ما بداخله
على فكرة
لا أظن بأنكم ستجدوها..!
التعديل الأخير تم بواسطة اجـــتـــيـــاح ; 30 -11- 2010 الساعة 01:31 AM
من أين جئت..؟
وكيف عدت ؟
وهل سترحل من جديد ؟
على فكرة
ما زلت أتحرّى قوافل عودتك يارا
لم يتبقَّ ما أخسره بعدك يا أمي،
رحيلك هو كل خسائري !!
على فكره
وجود الله سبحانه وتعالى والايمان بقدرته يخفف كثيرا من الحزن داخلنا
أمي لا تغَضبي إنْ لمْ أدونكِ في قصَيدة !
إنْ لمْ أتوجكِ على ” عرشُ أبيـاتِي ” ،
إن لمْ أُشيَّدُ مِن أجلكِ صرُوحاً مِن المَعاني الشاهِقه
أمي لا تحَزنيْ إنْ كتبتُ عن كُل الأشياءِ إلا أنتِ ،
فَ ( مَقامُكِ ) لا تبلُغهُ كُل أساطيرُ اللُغاتْ .. .
أمي كُل قصيدة سَ أكتُبها لكِ سَ أتأمَّل قامتُها
المُتقزَّمة بِ إزدراءْ / وكُل القوافِي تغدُو أمامكِ فقيرةْ
.. أخبرِيني بِ أيُّ لغةٍ أكتبُكِ .. ؟
وأصنعُ لِ أجلكِ لُغة مُنفرَدة مُستخلصَة من عبقُ الجنَّة
على فكرة - ما اسهل أن تحب وما أصعب ان تنسى من أحببته ..!!
على فكرة - أنت رائع إجتياح .
التعديل الأخير تم بواسطة اجـــتـــيـــاح ; 23 -12- 2010 الساعة 04:40 AM
على فكره
اليومْ .. إبتسمتُ كثيراً .. حتّى كــادت نبضات قلبي تتوقّف !
ليس لـ شئ ! .. إنمــا لأنَّ قلبي الصغير !
لمْ يزُره الفرح مُـنذ مُده .. فـ إستغرب مجيئه ! ولم يكن على إستعداد !
ثم .......... بكيت كثيييييييييرا
لانه على فكره
الحزن مستوطن داخلي
أمي لا تغَضبي إنْ لمْ أدونكِ في قصَيدة !
إنْ لمْ أتوجكِ على ” عرشُ أبيـاتِي ” ،
إن لمْ أُشيَّدُ مِن أجلكِ صرُوحاً مِن المَعاني الشاهِقه
أمي لا تحَزنيْ إنْ كتبتُ عن كُل الأشياءِ إلا أنتِ ،
فَ ( مَقامُكِ ) لا تبلُغهُ كُل أساطيرُ اللُغاتْ .. .
أمي كُل قصيدة سَ أكتُبها لكِ سَ أتأمَّل قامتُها
المُتقزَّمة بِ إزدراءْ / وكُل القوافِي تغدُو أمامكِ فقيرةْ
.. أخبرِيني بِ أيُّ لغةٍ أكتبُكِ .. ؟
وأصنعُ لِ أجلكِ لُغة مُنفرَدة مُستخلصَة من عبقُ الجنَّة
على فكرة
حتى الأوضاع النفسية تختلف في الشتاء..!
من أين جئت..؟
وكيف عدت ؟
وهل سترحل من جديد ؟
و على فكرة
القابعون في صوامع الوهم لا ينوبهم من الواقع أي جانب..!
من أين جئت..؟
وكيف عدت ؟
وهل سترحل من جديد ؟
على فكره ..
أسهل طرق الرحيل هو الإنسحاب ..!
اللهم اغفر للمؤمنين والمؤمنات الاحياء منهم والاموات.
حينما يكون الإبداع .. يكون أبوفهـد
رحمك الله يا بارقه وغفر لك وأدخلك فسيح الجنان
وعلى فكرة
عندما يُساء استخدام العقل
تتعطل كل معاني الإنسانية
على فكرة
لاشيء يستحق .. والنهاية موت !
و على فكرة
لا تخبئ ما تود أن تقوله
لعل الوقت لن يُسعفك فيما بعد
![]()
ماذا في رأسك ؟
أو كيف هو رأسك ؟.!
.