في ذروة الصيف يتأفف الناس من الحرارة الزائدة , ويتنصلون من الراحة التي يمنحُهم إياها ذلك الصيف, فبرغم ما يمدهم بالرحلات والزيارات والمناسبات بعيدًا عن الإلتزامات و مواعيد العمل إلا أنهم لا ينظرون إلا لخصلة الحرارة فيه.
يقول صديقنا الصيف : اتمنى من الله أن يجعل أيامكم كلها شتاء لأنعم بالراحة منكم ومن نكرانكم للجميل.
على فكرة..
نحنُ لا نٌقدِّر تلك النِعم التي نجدها في الصيف , و نتحاملُ على حرارته كثيرًا, فلذلك نحنُ ملزمون بإعتذارٍ رسميٍّ لك يا فصل الصيف.



رد مع اقتباس