طبعا هذه الحملة ادشنها بنفسي أ/ فاطمة قاروب ،،وبكل قوة وقناعة على كل ما يحصل في ساحة السوق والمولات ، من احراج لكل الفتيات والمتزوجات والأمهات والرجال المرافقين أيضا ،،
صدى المجالس النسائية يزداد يوما بعد يوم بالقصص المخجلة التي تترواح بين الضحكة التي بين الأسنان ، والدمعة التي تحرق القلوب ، عفةً وغيرة وتحفظا لما يحصل .
* يأتي البائع وبكل رقة وأنوثة بسؤاله ( هل تريدين مقاسك .. ماهو ؟؟*
* يسأل المستشار الأكثر مني ،، ما اللون الذي تفضلينه ؟*
* يتفلسف الوقور ،،، هذا اللون لا يناسب بشرتك !! انا...
التتمة فضلا اضغط
==========================================
أطلقت فتاة سعودية حملة على موقع "فيسبوك" تحت عنوان "كفاية إحراج" وذلك ضد بيع الرجال للملابس الداخلية النسائية .
ونقلت صحيفة "الاقتصادية" السعودية عن مؤسسة الحملة فاطمة قاروب قولها إن "الحملة تلقى تأييدا كبيرا من الأوساط النسائية في المملكة"، منوهة بأن "هذه الحملة بمثابة الدعوة لوزارة العمل كي تنهي الإحراج الذي تتعرض له النساء السعوديات في الأسواق".
وأضافت قاروب أنه "يتعين على الجهات المعنية منع الرجال من بيع المستلزمات النسائية في السعودية".
وعبرت عدد من النساء السعوديات عن سعادتهن بمثل هذه الحملة التي تستهدف حمايتهن من الإحراج الذي يتعرضن له من قبل الباعة في المحلات، كما أشارت مجموعة منهن إلى أنهن "كثيرا ما يسمعن عبارات محرجة أو تعليقات غير لائقة من قبل الموظفين".
ولم يقتصر تأييد الحملة على النساء فقط، حيث دعا عدد من الرجال المؤيدين للحملة "الشخصيات الاجتماعية المؤثرة في المجتمع لدعم الحملة حتى تحقق الهدف المطلوب".
وعبر أحد الداعمين للحملة، عن سعادته بأن "الحملة بدأت بمبادرة نسائية تلمس الواقع المحرج لعموم النساء"، موضحا أنه في "جميع زياراته للدول المجاورة لم يجد رجلاً يبيع مستلزمات المرأة الشخصية".
أما الشاب محمد، قال بأن "هذه الحملة كان لابد أن تبدأ منذ زمن حتى تجنب الرجل الإحراج الذي يتعرض له حين يضطر للمحاسبة عن الملابس الداخلية مع عائلته".
يذكر أن هذه الحملة التي استقطبت العديد لاقت اهتماما كبيرا من قبل عدد من المسؤولين السعوديين الذي اعتبروا أنه يجب حفظ خصوصية المرأة ، في حين طالبت مسؤولات في غرف التجارة السعودية بتنفيذ القرار رقم 120 الداعي إلى تأنيث المحلات النسائية وخدمة المرأة للمرأة في الوقت الذي بلغت فيه حجم تجارة ملابس المرأة 10 مليارات سعودية.
=======================================
=======================================
دبي - العربية.نت
أطلقت فتاة سعودية حملة على "الفيس بوك" سمّتها "كفاية إحراج" ضد بيع الرجال للملابس الداخلية النسائية، مبينة أن الحملة مواجهة للإحراج الذي يطال كل الفتيات والمتزوجات والأمهات والرجال المرافقين لهن إلى الأسواق أيضاً.
وقالت مؤسسة "حملة كفاية إحراج" فاطمة قاروب في حديث لصحيفة "الاقتصادية" السعودية، إن الحملة تلقى تأييداً من الأوساط النسائية، وهي دعوة عاجلة لوزارة العمل كي توقف الإحراج الذي تتعرض له السعوديات في الأسواق التجارية، مضيفة أن الحملة تطالب بمنع بيع الرجال للمستلزمات النسائية في السعودية.
================================================== ================================== جدة: سامية العيسى 2010-10-13 1:12 AM
تعرضت مواطنة سعودية لعده أسئلة أخجلتها أثناء شرائها من أحد محلات بيع الملابس النسائية، مما جعلها تقوم بتدشين حملة على "الفيس بوك" أطلقت عليها "كفاية إحراج"، تطالب من خلالها بقصر البيع في محلات المستلزمات النسائية على المرأة.
تقول فاطمة قاروب صاحبة فكرة الحملة إنها تلقت ذات يوم أثناء وجودها مع شقيقتها في محل لبيع الملابس النسائية سؤالا محرجا من بائع وافد، مضيفة أن البائع وجه لها سؤالا سخيفا، حيث قال لها "هل ترغبين بـ " بيبي دول" و "هل أنت آنسة"، مما جعلها تخجل من سؤاله.
وتضيف فاطمة أنها اختارت لحملتها شعار "كفاية إحراج" نظرا للمواقف المؤسفة والمحرجة التي تتعرض لها الفتيات والسيدات في هذه المحال، وقالت "لم يكتف البائعون بسؤالي عن المقاس الذي أريده لحمالات الصدر، بل سألني سؤالا محرجا مفسرا اللون الذي يتماشى مع نفسيتي وطبعي، وبعد تجميع الملابس التي اخترتها قام الكاشير بفرز القطع قطعه تلو الأخرى أمامي، مما سبب لي الضيق، فخرجت من المحل، واستنفرت همتي لإطلاق حملتي، وكان ذلك من خلال صفحة على الفيس بوك تحمل الشعار المذكور".
وتضيف قاروب أن نشاط الحملة التي أطلقتها منذ أسبوع لن يتوقف حتى تقطع هذه الظاهرة من جذورها، وقالت "يشارك في الصفحة حتى الآن أكثر من 1000 عضو أغلبهم من الرجال، وقد لاقت الحملة صدى كبيرا، حيث قدم " جروب موقع " نواف بيك " الإلكتروني الذي يضم 300 ألف موقع ومنتدى ويضم ربع مليون مشترك رعاية ضمنية للحملة إلى أن تأتي ثمارها، وتؤنث محلات الملابس الداخلية النسائية.
إضافة إلى مشاركه العضو القانوني محمد قاروب والمدرب بالموارد البشرية بسام فتيني".
وأوضحت أن هناك احترازا عاما من قبل النساء المطالعات لصفحة الحملة، حيث تشارك النساء بآرائهن فقط دون المشاركة بأسمائهن الصريحة، خوفا من انتشار أسمائهن على موقع الفيس بوك.
وأضافت قاروب "في أغلب الدول الأوروبية تبيع ملابس النساء نساء، ونحن هنا لا نملك الحق في اختيار أدق الأشياء المحرجة للمرأة، وكثيرات من صديقاتي يتعرضن يوميا لمثل هذه المواقف السلبية، فالبائع الأجنبي يبادر المرأة المنقبة بأسئلة محرجة مثل "هل أنت متزوجة "، وبدون تحفظ يأتي البائع بعدة موديلات وألوان متلفظا بأقوال غريبة ومحرجة منها "رح تدعيلي، سيناسب هذا شخصيتك ولون بشرتك، وهذا عليك يجنن".
تقول قاروب إن "هذه الظاهرة مخجلة، ولها تبعات مؤلمة، فأي من النساء اللائي يشترين قطعا من ملابسهن الداخلية سوف يلاحظن أن أغلب البائعين من الشباب في بيع الملابس النسائية لديهم خبرة كبرى بحاجات النساء وميولهن، وهم بذات الوقت من المهندمين شديدي الأناقة، وهم ممن لا تأخذهم الغيرة أو التحفظ، وهذه مصيبة كبرى للفتيات اللائي لم ينلن حظهن في الزواج".
ولفتت صاحبة فكرة حملة "كفاية إحراج" أن حملتها ستستمر إلي أن يستبدل البائعون ببائعات، وتخدم المرأة مثيلتها في جميع معارض بيع الملابس النسائية، وأكدت أنها تتلقى اتصالات من مسؤولين كبار يدعمون الحملة بأفكار ونصائح، رافضين أن يشار لأسمائهم كأعضاء في الحملة.
وأشارت إلى أن رابط الحملة على الفيس بوك هو :
http://www.facebook.com/pages/hmlt-kfayt-ahraj-dd-by-alrjal-llmlabs-aldakhlyt-lnsayyt/119561098100718?ref=ts
وقالت رئيسة اللجنة التجارية بغرفة جدة نشوى طاهر إن "شراء المرأة ملابسها الداخلية من رجل ما هو إلا انتهاك لحرمتها ومشاعرها، وشددت على أن الجهات المعنية عليها تنفيذ القرار (120) المادة الثامنة الصادر في عام 2006 من مجلس الوزارء بكل الطرق الممكنة، والداعي لتأنيث المحلات النسائية.
وذكرت أن "حجم تجارة الملابس النسائية يبلغ 10 مليارات ريال في أربع سنوات مضت، ويشكل ما قيمته 17 % منها للملابس النسائية الداخلية، وأن شريحة الملابس النسائية تعد أكبر نسبة شرائية في المملكة، حيث بلغت 54% من مجمل الشراء في سوق الملابس الجاهزة، وأن 5% من دخل المرأة ينفق على الملابس الخاصة
===================================
===================================
الحملة على الرابط التالي
هنا
