,
,
صغِيرَتي عُودِي إلَي
لـِ تَرِينْ دُنيآآ
تَمْلَؤُهآآ آلآحْزآآن وَ آلآهَآآت
وَتُهَوِّني عَلىآ قَلْب يَشْتَعِلُ حُرْقَه
صَغيرَتي
اُنْظُرِي إليَ
وَ خآآلِقي
كُلَّمآ سَكَبْتُ حَرفآآ لـِ آجلِك
ذَرَفَت دَمعه
كـَ آلتِي آنظُرُ إليهآآ آلآن بَينَ آسطُرِي
صَغيِرَتي آيُرضِيَكِ ؟
وَ خآلِقِي
لَيسَ لِي سِوآآآآآكِ
لَيسَ لِي سِوآآك
لـيسَ لي سِوآآك
,
\
/
\
/