إلفُكِ له إنما من باب الرضا بما قدر به الإله وحكم ،
وسردك ثمة حروف تصفه إنما يدل على تجدّدك الكتابي
وتنوّع أدبك الجميل.

أسأل الله أن يبعد عنكـِ هذا الصديق
وأن يشفيك منه شفاء ليس بعده سقما.

أرق التحايا.