ما من نديم غيرك أركنُ عليه
ولا لي ملجأ بعد الله إلا أنت ألجأ إليه
ولا من صديق سواك يشبهني
ولا رجل اكتمل إلاك بعيني.
أنت الإناء الذي أسكب فيه غرامي
والغطاء الذي يستر ما تعرّى من أشواقي
أنت قريب رغمًا عن أنف البعد
وحبيبي رغمًا عنهم.
لهفة
،،،،،،،،،،،،
عاطر.. لك من اسمك نصيب
جذبني عطرك الفرنسي، بأنامل عربيّة
وشدّني لخاطرتك هذا التألّق في البوح.
خُطى حرفك نحو الحب باهرة
وأحاسيسك ينابيع شرقية آسِرة.
دمت طاغي الفرح.


رد مع اقتباس